هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
- هل تأخذ المبادرة عادة في تخطيط وتنفيذ الأعمال الجماعية في مجتمعك الصغير مثل منزلك أو عملك أو ناديك ؟ 12 - هل تضطرب في المواقف غير المتوقعة ؟ 13 - هل أنت سريع الغضب ؟ 14 - هل تفضل أن يحدد شخص أخر لك ما هو الــــمـــطـــلــــوب منك في عمل ما ؟ 15 - هل تعتمد على الحواس في الحكم على الأمور أكثر من المنطق والتحليل ؟ ...
* لماذا الانسان يضحك ؟ : إنه يتألم بعمق لدرجة أنه تحتم عليه أن يخترع الضحك ليستطيع الاستمرار على قيد الحياة - قاله نيتشة - . ...
أعتقد أن إجابتك هي (بالطبع لا) أو‹‹ مستحيل » ، لكنى أريد أن أخبرك سراً ، انت بالفعـل تستطيع أن تفعل كل هذه الأشياء وأصعب منها ، فقط تعلم كيف تفعل هذا ، أبداً لا تقل لا أستطيع فعل كذا ، لكن قل أنا لم أتعلم فعله ، لم أحاول ، لم أجرب ، فثمة فارق كبير . ...
قوموا بتنحيته جانباً فهو قد أثبت فشله فيما سبق .. وعندما تجدون أنفسكم بصدد تصرف ما .. أتيتم مثله فى الماضى ونجحتم .. قوموا بتحفيزه .. فقد قمتم بتجربته بالفعل وأثبت نجاحه .. تلك الطريقة مفيدة فى أنها لن تشعركم بتراكم فشلكم .. فتكتئبوا .. كما أنها أيضا لن تشعركم بتراكم نجاحكم .. فيصيبكم الغرور .. انظروا للأمام .. للأيام القادمة .. 365 يوما جديدة وجميلة تملكونها جميعا من الألف للياء ( فى حالة ما إذا لم تكن للأقدار كلمة أخرى طبعا ) .. فكروا فى شئ واحد فقط .. حتعملوا فيهم إيه ؟! ...
وذلك لأن كثيراً منا عندما يفشل فى الوصول إلى غايته ، يبدأ فى التشكيك فى الغاية ، بالرغم من أن المشكلة كانت فقط فى الطريق الذى سلكه ، وهذا اللبس هو أخطر ما يمكن أن يواجه المرأ منا ، لأنه قد يدفعنا إلى إضاعة الكثير من عمرنا فى التنقل من هدف لهدف ، ويجعلنا مشتتين فى إختيار ما نريد ، متذرعين بأننا لا نعرف ماذا نريد ، بالرغم من كوننا فقط نحتاج أن نعرف طريقاً آخر يؤدى إلى ما نريده . ...
- لم يبع الفنان " فان جوخ " طوال حياته ، سوى لوحة واحدة من رسوماته ، لأخت صديقه ، بما يعادل دولاراً اليوم ، لكن هذا لم يمنعه من رسم 800 لوحة فنية ، يتهافت العالم على اقتنائها اليوم . ...
لذا لا يجب أن يدفعك إقدام من حولك على ارتكاب الإثم ، إلى تحليله لنفسك ، أو محاولة تقليدهم ، ففي النهاية ، يحاسب كل منا على تصرفاته وأفعاله ...
كنت راكبة ميكروباص وقدامي شابين بيتكلموا فى تحليل إحدى لوحات واحد منهم وجنبي بنتين .. فضل (البنتين) يهمسوا لبعض ويضحكوا ضحك مريب وبعدين واحدة شاورت للتانية بصوابعها زى المخرجين كده تلاتة اتنين واحد GO ...
فكرت في التقصير اللي مالينا : من ساسنا لراسنا ... تقصير في حق ربنا ... تقصير في حق أهلنا... تقصير في حق أنفسنا ... حسيت وقتها إنى عاوز أروح أنام على السرير وأعيط زى العيال قررت أمسك قلم وورقة رغم ارتفاع سعر الورق الـ 80 جرام والسنون الروترنج اللي بكتب بيهم ... قررت أمسك قلم وورقة علشان أصارح نفسي وأرجع لرشدي عسانى أجد طريقي في وسط كل هذه الأدغال .... ...
* نحن قوم نعمل لنرتزق ، ولا نتسول ، نقبل على دنيا الله ولا نعرض عنها ، قوة أعيننا في العشق والسكر ، وسياحتنا في التأمل والذكر . ...