هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يا يومَ إسحاقَ بنَ عبدِ الملك لم تُبقِ لي صبراً ولم تتركْ يا يوم إسحاقَ الذي غالهُ أيَّ حريمٍ ليَ لم تَنْتهكْ ...
شهرُ القيام وإن عظمت حرْمَته شهرٌ طويلٌ ثقيلُ الظلّ والحركهْ يمشي الهُوَيْنا وأمَّا حين يَطْلُبنا فلا السُّلَيْكُ يدانيه ولا السُّلْكه ...
ما أحسن العفوَ من المالكِ لا سيما عن هائمٍ هالكِ يا أيُّها السالكُ من مُهجتي مسالكاً أعيتْ على السالك ...
إذا ما مدَحْتَ المرءَ تطلب رفدَه ولم تَرج فيه الخيرَ إلابِذَلكا فأنت له أهْجَى البريَّة نيَّة ً وإن كنتَ قد أطريْتَهُ في مقالِكا ...
أيا بن المُعَلَّى ولا تكن حريصاً على تضييعكَ اسمَ أبيكا وصدّقْ أناساً فضَّلوك فأطنبوا وكذّب من الحُسّادِ مُنْتقِصيكا ...
وقفنا جميعا فى ميدان عام ....حددنا المكان والزمان .....بعثنا بدعوات لكل محطات الأخبار .....جمعنا كل مالدينا من كتب التاريخ ....وحينما دقت ساعة الصفر ....تقاذفت ألسنة اللهب من كل ناحية ...فى لحظة اشتعلت ملايين المجلدات ...لم نستثن منهم أحدا ...
ألا يا بن القنوطِ عجبتُ جداً لمُستدعاكَ شرّي والتماسِكْ وكيف طمعتَ في استضعافِ ليثٍ مخالبُهُ شوارع لاختلاسِك ...
أخالدُ قد عاديْتَ فيَّ كَراكا وأتعبتَ في حَوكِ القريضِ قُواكا فلا تَهْجُنِي إني أخُوك لآدمٍ وحَسْبي هجاءً أن أكون أخاكا ...
دايةً وقبل سرد فتوحات جديدة وسير قادة جدد أود أن أستكمل أخر ما تحدثت عنه وهو فتح مدينة الاسلام مدينة القسطنطينية بذكر أحاديث وخطب القادة قبل الفتح وسرد الرسائل والتبريكات والأفراح التي سادت العالم الاسلامي بعد الفتح لعلنا نتخيل حجم وقع ذلك اليوم على النفوس وعظم تأثيره. ...
رأيتُ منكسر السّكَّانِ ظاهرهُ هَوْلٌ وتأويلُه فألٌ لمنجاكا كسرٌ لناكسِ دارٍ كنْتَ تحذَرُهُ وصحة ٌ لك تُحيينا بمحياكا ...