هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يا مَنْ جلا دهْرُنا دُجاهُ بهِ وعَنْ تباشيرِ وجْهِهِ ضَحكا ومَنْ به رُدَّ سِتر عَوْرته من بعد ماكان ستْرها هُتِكا ...
أنجِز الوعدَ إنَّ خيرَ مواعي دِك ماجاءَ خَلْفه مصداقُكْ لا تَدَعْ منْ وعدْتَه حين تل قاهُ قذاة ً تُجيلُها آماقُك ...
لك الخيرُ إني أستزِيدُ ولا أشكو ولا أكْفُر النَّعماءَ ما جرتِ الفُلْكُ بلى رُبَّما حاولْتُ توثيقَ عُروة ٍ وليس لحظٍّ منك أحرزْتُه تَرْكُ ...
لا عرتك الخطوبُ يابن حريثٍ لا ولا نالكَ الفناءُ الوشيكُ فلعمري ما حاتمٌ بمُدانٍ لك لولا الشَّنارُ والتهتيكُ ...
يعتبر يوسف بن تاشفين بحق واحداً من عظماء المسلمين الذين جدّدوا للأمة أمر دينها ولم يأخذ حقه من الاهتمام التاريخي إلا قليلاً. ...
يا يومَ إسحاقَ بنَ عبدِ الملك لم تُبقِ لي صبراً ولم تتركْ يا يوم إسحاقَ الذي غالهُ أيَّ حريمٍ ليَ لم تَنْتهكْ ...
شهرُ القيام وإن عظمت حرْمَته شهرٌ طويلٌ ثقيلُ الظلّ والحركهْ يمشي الهُوَيْنا وأمَّا حين يَطْلُبنا فلا السُّلَيْكُ يدانيه ولا السُّلْكه ...
ما أحسن العفوَ من المالكِ لا سيما عن هائمٍ هالكِ يا أيُّها السالكُ من مُهجتي مسالكاً أعيتْ على السالك ...
إذا ما مدَحْتَ المرءَ تطلب رفدَه ولم تَرج فيه الخيرَ إلابِذَلكا فأنت له أهْجَى البريَّة نيَّة ً وإن كنتَ قد أطريْتَهُ في مقالِكا ...
أيا بن المُعَلَّى ولا تكن حريصاً على تضييعكَ اسمَ أبيكا وصدّقْ أناساً فضَّلوك فأطنبوا وكذّب من الحُسّادِ مُنْتقِصيكا ...