هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
خليليّ قد علَّلتماني بالأسى فأنعمتُما لو أنني أتعلَّلُ أللناسُ آثاري وإلا فما الأسى وعيشِكما إلا ضلالٌ مضلّلُ ...
عد الجيش المصري قديم قدم الدولة المصرية والتي تضرب بجذورها العريقة إلى أبعد من التاريخ المسجل، وقد مرت القوات المصرية من حيث النوعية والتنظيم بمراحل عدة عكست التحديات التي واجهتها مصر، كما عكست تطور مفهوم وحدود الأمن القومي المصري. وقد عزمت أن أقوم بمحاولة متواضعة تسجل التطور النوعي للجيش المصري منذ أن تشكل من قوات من المرتزقة بهدف صيانة الأمن في عهد الدولة القديمة، إلى تطوره إلى جيش نظامي يعتمد على تجنيد الشبان وقت الأزمات في عهد الدولة الوسطى، وصولاً إلى ذروة المجد عندما تشكل الجيش المصري من مقاتلين مصريين يتخذون العسكرية مهنة، حيث اصطبغ أداء الجيش بالاحترافية والإتقان، وتميز تسليحه بالتطور والتفوق النوعي الواضح مقارنة بالجيوش التي واجهته، حيث قاتل خصومه في تشكيلات وكتائب تدافع وتهاجم ...
حذارِ عُرامي أو نظارِ فإنما يُظلكُم قَطعٌ من الرّجز مُرسلُ ولا تحسبنَّ الصلحَ أنصلَ التي ولا أنني في هُدنة ِ العلم أغفلُ ...
حِبْرُ أبي حفصٍ لعابُ الليلِ كأنه ألوان دُهْم الخيلِ يجري إلى الإخوانِ جَريَ السَّيلِ بغيرِ وزنٍ وبغير كيلِ ...
وفارسٍ ما شئْتَ من فارسٍ يهزم صفَّين من القمْلِ إذا سرى في الجيش أغناهُم ...
وذِكرُكَ في الشعرِ مثلُ السنا دِ والخرمِ والخزمِ أو كالمحالِ وإيطاءِ شعرٍ وإكفائهِ ...
أخالدُ قد أصبحت قيَّم نسوة ٍ كَملْنَ خلاعل السوء مِثْلَ كمالِكا لعينيكَ ما يفعلْنَ غيرَ مُكاتم ...
لازالَ يومُك عِبرة ً لغدِكْ وبكتْ بشجوٍ عينُ ذي حَسدِكْ فلئن نُكِبْتَ لطالما نكبتْ بكَ هِمة ٌ لجأتْ إلى سندك ...
سلام كريم دائم متجدد .. أخص به مولاي خير خليفة .. سلام على مولاي ذي المجد والعلا .. ومن ألبس الكفار ثوب المذلة .. سلام على من وسع الله ملكه .. وأيده بالنصر في كل جهة .. سلام على مولاي من دار ملكه .. قسطنطينية أكرم بها من مدينة .. سلام على من زين الله ملكه .. بجند أتراك من أهل الرعاية .. سلام عليكم شرف الله قدركم .. وزاد ملكاً على كل ملة .. سلام على القتضي ومن كان مثله .. من العلماء الأكرمين الأجلة .. سلام على أهل الديانة والتقى .. ومن كان ذا رأي من أهل الشورى ...
غدا الدهرُ مفترّاً أغرَّ المضاحِكِ عن ابن عبيد اللَّهِ تاج الممالِكِ عن الكوكبِ الدُّريّ في كلّ حِندسٍ عن اللَّمعة ِ البيضاء في كُلّ حالكِ ...