هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لم تكن تدري لماذا قد أصابها كل هذا التوتر؟ فالموضوع لا يمسها شخصيا على الإطلاق .. لكنها لفرط معايشتها للحدث يوما بعد يوم .. أصابها كل هذا الفضول والتوتر في ذلك اليوم بالذات ...
أخذت قرارا جريئا بأنا تقتحم مكتبة زوجها لتنظفها .. خمس سنوات مرت وهو يمنعها من أن تحرك ورقة واحدة من تلك التلال التي تملأها ...
كان لا يعرف في هذه الدنيا غير منزل واحد لا يتغير ولا يظن أنه سيتغير .. كان أقصى ما حدث فيه هو إزالة ذلك الطلاء الجيري القديم وإستبداله بدهانات أخرى جديدة وبعضا من أوراق الحائط ...
قدر لي أن أكون إمرأة .. هذا كل شيء .. لا لم يكن هذا كل شيء .. لكم أحببت جنسي هذا كثيرا .. لم أكن أرى أية غضاضة لكوني إمرأة .. ولم أخجل يوما من كوني أنثى بتكويني وشكلي وأحاسيسي .. لكنه ذلك المجتمع الذي لم ينضج بعد رغم مرور تلك القرون الطوال ...
وراء كل رجل عظيمإمرأة .. لطالما سمع تلك الجملة الساحرة عبر قراءاته وسمعه ومقابلاته .. يعلم أنهاجملة ذات معنى واحد لدي الجميع .. أن تكون هناك إمرأة ما تساعده وتعضده وتخفف منضغوطه لكي تدفعه دفعا إلى النجاح تلو الآخر .. لكن ما يدركه هو وحده دون الآخرين .. أنه قد يوجد أيضا وراء كل رجل عظيم إمرأة ...
لم يكن يتخيل أبدا أن يصبح يوما ما عاشقا محبا مغيب العقل كهؤلاء الذين سمع بهم في قصص العشق .. أو كهؤلاء الذين مروا على حياته وقد سقطوا غرقى في بحور الهوى ...
لا يدري تماما ماذا يحدث له هذه الأيام .. يعيش – أو هكذا يدعي – دون أن يعي تماما ما يدور حوله .. ينظر إلى تلك الوجوه المتعلقة به وهو يتحدث عن فلسفته في إدارة مشروعه الجديد ...
كانت تحس بكل شيء .. فهي لم تنس أبدا في أي يوم أنها إمرأه .. ينبئها إحساسها بما سيكون مستترا وراء إلحاحه بأن يتركا الأولاد عند أمها ويسافرا ليقضيا ليلة واحدة في ذلك الفندق المطل على البحر ...
لم يكن المنزل الذي تربى فيه صديقي وهو صغير إلا مكان يستخدمه هو وإخوته كمخزن للأثاث الزائد عن حاجاتهم .. وهو لم يكن يذهب إلى ذلك المنزل إلا على فترات متباعدة جدا ...
لم أكن أتوقع أن يكون ذلك الحدث السعيد هو بداية لشهور طويلة من الخلاف مع زوجتي .. فبعد ساعات قليلة من ولادة ابنتنا الجديدة .. كنت قد قررت أن أسميها .. مها ...