هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كنتُ لا أعرفُ معنى الموت.. أسمع عنه من دون أنْ أراه.. فَجْأة.. ودون مقدمات، ماتَ أخي الأكبر مني بثلاث سَنَوات.. في ظهيرة ذلك اليوم، وبعد عودتنا المدرسة.. كنتُ على موعد غداء أخير مع أخي.. الذي كان يتمتع بسُمْرة تزيده وَسَامة وَهَيبة.. ...
عندما أنهيت مرحلة الروضة استعداداً للانتقال في العام التالي إلى المرحلة الابتدائية.. فاجأتني المعلمة في آخر أيام المدرسة بهدية جميلة.. عبارة سيارة حمراء كبيرة.. لها أبواب أربعة، تفتح كأنها سيارة حقيقية.. كما أنّ الغطاء الأمامي والخلفي يفتحان هما أيضاً ...
كنت صغيراً .. ولا أذكر كم كان عمري.. عندما سافر أبي مع عمي إلى (مصر) في رحلة لمدة ثلاثة أسابيع.. وكانت هذه هي المرة الأولى التي أذكر سفر أبي فيها ...
عندما دخلت الروضة لأول مرة.. وكان ذلك منذ سنوات.. كان الأمر بالنسبة لي يشبه الكارثة.. وأذكر أنّ أبي وأمي أخذاني معاً الى الروضة ...
في أحد الأيام... وكنت في الصف الثاني ابتدائي.. وفي طريق عودتي إلى البيت من المدرسة... توقفت لاكمال الحديث مع بعض الرفاق قبل أن نفترق... كل واحد إلى طريقه ...
نورة طفلة صغيرة.. بيتها قريب من البحر، ترسم على رمل الشاطىء رسوماً جميلة.. مرة ترسم قطة.. ومرة ترسم عصفوراً، ومرة ترسم وردة وشجرة... وتكتب اسمها بحروف كبيرة تلمع تحت أشعة الشمس.. لكن البحر.. يمتد في المساء.. فيزيل ما رسمت نورة على صفحة الشاطئ ...
جلست الممحاة تحدث قلم الحبر الجاف الأزرق يوماً.. قالت: هل تدري يا زميلي.. رغم منافعك الكثيرة أنّي أحياناً أغضب منك؟ ضحك القلم الأزرق بصوت عالٍ.. فسمعت ضحكته المحبرة والأوراق البيضاء.. والمسطرة.. ...
في أحد الأيام، وفي موعدها المعتاد، خرجت الشمس في الصباح الباكر لتنير وجه الأرض بأشعتها الذهبية.. لكنّ نورها كان ضعيفاً باهتاً ليس كمثل كل يوم من أيام الصيف المشرقة ...
سمسمة في بيتها ملكة أو أميرة 0 تراها دائما مسرورة مبتهجة 0 مرة رأت من نافذة غرفتها بنتا لطيفة تسير و على ظهرها حقيبة كبيرة 0 قالت : إلى أين تذهبين بكل هذا الحمل الثقيل ؟ ...
كانت زهرة نائمة في سريرها استيقظت خائفة على صوت انفجار كبير ؛ فتحت عينيها ، لكن الغبار الكثيف أرغمها أن تغلقهما من جديد ...