هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بعد ان ولدت طفلتي ، كنت سعيدة بها جدا، وكانني انجب للمرة الاولى ، وبعد مرور اقل من اسبوعين من عمر الطفلة الصغيرة ، فجأة اصبح لون الطفلة مائل الى الازرق رغم ان الطفلة لم تبكي ، ناديت باعلى صوتي منادية امي ، حين حضرت امي كانت الطفلة قد رجعت الي لونها الطبيعي ، قالت امي لي لعلها بردت غطيها جيدا ، بيني وبين نفسي لم اكن مطمئنه لما حدث فهذه ليست بالمرة الاولى التي انجب فيها فلدي غيرها ......كتمت قلقي حتى حصلت الحادثة الثانية للطفلة بعد بلوغها شهر تقريبا ففجأة اصابتها نوبات تشنجية ، بكيت بصوت عالي في اعماقي ان طفلتي بها مكروه ...اخذنا نسأل انا وزوجي عن افضل دكتور للمخ والاعصاب وهرعنا اليه وقلبي يتوسل الي الله بالدعاء ان يخيب ظننا وتكون الطفلة بخير ، بعد التشخيص ومعرفة كيف تحدث التشنجات اخبرنا الطبيب انه لابد من عمل التراساوند للمخ ...
تنطلق السيارة على الطريق الترابي كالريح , تقودها فتاة حمراء الشعر , تضع سيجارتها بين شفتيها , تبحث عن ولاعتها في حقيبتها , تبعثر حاجتها بحثاُ عنها . تنظر من مرآة السيارة الداخلية نحو صديقها النائم في المقعد الخلفي , ترسم ابتسامة باردة , ثم تستدير ...
"بسم الله الرحمن الرحيم كانا صديقين منذ الطفولة لم يربهم أهلهم بل تربيا بالشوارع تعلما كل شيء تعلما أشياء طيبة و أخرى خبيثة و أخذا بعمل كل ما بدا لهم . و بعد أن استقر الاثنين على حالة الترحال من الفندق إلى الذي بعده من بلد إلى الذي يليه وفي سفرة من السفرات .وفي ذلك المكان .. سمعا المنادي وهو يقول : ( الله أكبر الله أكبر .... .. حي على الصلاة حي على الصلاة ,, حي على الفلاح حي على الفلاح ..) نعم إنه الأذان .. الأذان الذي أدخل في جوف أحمد شعور جميل وهو يسمع المؤذن يناديه ...
المدينة شديدة السواد .. وأنا مازلت على درجات السلم أحبو .. كانت هناك واقفة .. وضعت على جسدها رداء أسود حتى لا يراها الآخرون . ...
طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها مات ابوهما .. و لحقت به الام بعد فترة قصيرة من الزمن اخذهم العم شقيق الوالد ليشرف على تربيتهما و رعايتهمافلم يكن لديهما قريب غيره ..لم تتحمل زوجة العم عبء الرعاية و التربية و المسئولية ...
يدخل مقهاه المفضل , ويجلس في كرسي قريب من زجاج المقهى المطل على الشارع , خطواته المرتبكة عند دخوله إلى المطعم لفتت الانتباه للحظات قليلة خاصة عندما بعثر الكراسي من أمامهم بطريقه مثيرة , لكن هذا استمر ثواني قليلة , وصرف كل منهم النظر عنه . ...
أخفاك والدك في سلة من القش ورماك في النهر. هكذا بدأت تحدثني أمي, بصوتها الهادئ الجميل , أردت أن أتفوه بشيء إلا أني عجزت. بقي ثغري مفتوحاً بدهشة ممزوجة بعدم التصديق , وسألتها : وأنت من تكونين ؟ ...
عاد البصر مرة أخرى لامرأة عمرها ( سبعة وعشرون عاماً ) بجوار الكعبة المشرّفة بعد أن فقدته لعدة أشهر إثر سقوطها في المنزل بعد إصابتها بدوار ، وقد راجعت خلال تلك الأشهر التي فقدت فيها بصرها أكثر من مستشفى داخل المملكة إلا أن جميع الأطباء أكدوا بأن الأمر يحتاج إلى صبر وإرادة ، كما أن العلاج قد يكون نفسياً وفيما كانت أسرتها تتابع الحالة هنا وهناك وتنتقل بين أكثر من مستشفى أشار عليهم بعض المقربين بأن يذهبو بها إلى مكة المكرمة لأداء العمرة والدعاء إلى الله بأن يعيد إليها بصرها ...
راحت تركضً كعادتها , ويركض خلفها أغنامها , تارة تسبق أغنامها , تارة أخرى أغنامها تسبقها , تقف كل مرة لتعدهم , أحيانا تخطئ في عدهم , فتعود لتعدهم مرة أخرى ...
نور... نور.. نور" صرخات قوية ومدوية من الشاب في " صالون الحلاق"، يهرع الحلاق خوفاً، ويأتي والد الشاب مسرعاً، " ماذا حدث"؟!، والشاب يصيح بأعلى صوته " نور.. نور.. ن"ور" هنا تأكد الوالد أن منة من الله وفضل أعاد البصر لأبنه الضرير بعد ثلاث سنوات..القصة كلها عبرة وعظات، لمن يريد أن يعتبر أو من كان له قلب يخشع؟! خاصة أن شهودها عيان منهم مراسل الوفاق ...