هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
تقدم رجل لشركة مايكروسوفت للعمل بوظيفة - فراش - بعد إجراء المقابلة والاختبار ( تنظيف أرضية المكتب ) ، اخبره مدير التوظيف بأنة قد تمت الموافقة عليه وسيتم إرسال قائمة بالمهام وتاريخ المباشرة في العمل عبر البريد الإلكتروني. أجاب الرجل: ولكنني لا املك جهاز كمبيوتر ولا املك بريد إلكتروني!!!!! رد عليه المدير ( باستغراب ): من لا يملك بريد إلكترونيى فهو غير موجود أصلا ومن لا وجود له فلا يحق له العمل. ...
خادمة تعترف: "إنني أقرأ بعض العزائم والتعويذات التحضيرية والتي هي أقوى وأشد ضررا من السحر. وقامت مخدومتي بضبطي وكادت أن تسفرني إلى بلادي. ولكن ظروفي المعشية صعبة داخل وطني ولا أريد العودة إلى هناك. لقد هربت من مخدومتي التي كشفت سري. كنت استخدم تلك "التعزيمة" قصد إجبارهم على إعطائي مرتبي دون تأخير أو مماطلة ". ...
كان (الشنفرى) طفلاً رضيعاً يتيماً من قبيلة تسمى الأزد.. وكانت بين قبيلته وقبيلة تسمى الأواس حروب، تم أسر أحد زعماء الأزد فيها .. فعرض بعض الأشخاص من الأزد على الأواس أن يعطوهم هذا الطفل مقابل الإفراج عن الزعيم المأسور فوافقوا وأخذوا الطفل (الشنفرى) على أساس أن يصير عبداً عندهم .. ولكن الشخص الذي رباه عامله كابن له واعتنى به .. فكبر وصار فارساً لا يشق له غبار. ...
كانت نايمه ف أحلى نومه وفجأه أستوى زلزال فزت من نومها مفزوعه ع بالها أستوى شي فالدنيا ولكن بعدين أذكرت ان اليوم الجمعه وأخوانها وعيالهم مجتمعين فبيتهم بعدين أبتسمت ونشت من السرير وراحت وتغسلت وبدلت ملابسها ونزلت عند أخوانها وسلمت عليهم ويلست تسولف ويوا ولاد أخوانها يسلمون عليها وهم يحبونها وايد لانها دوم تحكيلهم حكايات وتلعب معهم تعريف بسيط بالشخصيات: ...
في قديم الزمان ... كان هناك شجرة تفاح ضخمة ...
عندي لكم ثلاث طرق لقتل صرصور لكن يا شباب لا تنقرفوا أوكي الطريقة الأولى هي الطريقة العصرية: ...
بنت رسبت في الثانويه شوفو وش سوت ......؟؟!!!!!! طلعت البنت من بيتهم بدون محد يدري .. وحطت رسالة فوق السرير وبعد مافقدت الام بنتها راحت لغرفتها تشوف وينها ؟!! ولاحظت الرساله فوق السرير فتحتها الام وتقراها وهي ترتجف الرساله ...
تمشى الباطل يوما مع الحق . فقال الباطل :انا اعلى منك ...
قصه طريفه ذات معنى لكل من هو مقصّر في بيته وأولاده ...
كنت في رحلة إلى أحد البلدان لإلقاء عدد من المحاضرات .. كان ذلك البلد مشهوراً بوجود مستشفى كبير للأمراض العقلية ..أو كما يسميه الناس مستشفى المجانين .. ألقيت محاضرتين صباحاً .. وخرجت وقد بقي على أذان الظهر ساعة .. كان معي عبد العزيز .. رجل من أبرز الدعاة .. ...