هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كان الخريف يمرّ في لحمي جنازة برتقال.. قمرا نحاسيا تفتته الحجارة و الرمال و تساقط الأطفال في قلبي على مهج الرجال كل الوجوم نصيب عيني ..كل شيء لا يقال.. ...
أحاور ورقة توت: _و من سوء حظ العواصف أنّ المطر يعيدك حيّه ، و أن ضحيتها لا تموت و أن الأيادي القويّة تكبلها بالوتر! ...
لمغنّيك، على الزيتون، خمسون وتر و مغنيك أسير كان للريح، و عبدا للمطر و مغنيك الذي تاب عن نوم تسلّى بالسهر ...
يحلم بالزنابق البيضاء بغصن زيتون.. بصدرها المورق في المساء ...
خسرت حلما جميلا، خسرت لسع الزنابق و كان ليلي طويلا، على سياج الحدائق وما خسرت السبيلا ...
و ليكن .. لا بدّ لي أن أرفض الموت و أن أحرق دمع الأغنيات الراعفه و أعرّي شجر الزيتون من كل الغصون الزائفة فإذا كنت أغني للفرح ...
و ليكن . لا بد لي .. لا بد للشاعر من نخب جديد و أناشيد جديدة إنني أحمل مفتاح الأساطير و آثار العبيد و أنا أجتاز سردابا من النسيان ...
حلمت بعرس الطفولة بعينين واسعتين حلمت حلمت بذات الجديلة حلمت بزيتونة لا تباع ...
إنني أنهض من قاع الأساطير و أصطاد على كل السطوح النائمة خطوات الأهل و الأحباب.. أصطاد نجومي القاتمة إنني أمشي على مهلي، و قلبي مثل نصف البرتقاله ...
مدينة كل الجروح الصغيره ألاتخمدين يدي؟ ألاتبعثين غزالاأليّ؟ وعن جبهتي تنفضين الدخان.. وعن رئتيّ ...