هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بات التحرش الجنسي أو التعرض للأنثى بالإشارة أوالايحاء أو الحركة أو القول الذي يستشف منه المساس بالحياء، ظاهرة راحت تكبر مثل كرة الثلج يوما بعد يوم، في الشارع وفي مكان العمل. ...
ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق ...
معقول أن أموت ... غير معقول .. إني مازلت صغيره على الموت ..أنا في الرابعه والعشرين فقط لاشك أنني أحلم .. أكيد سوف سيأتي الطبيب الآن .. أكيد سوف يأتي.. أريد كأسا من الماء لقد جف ريقي .. لماذا لايرد علي أحد ؟ أبي .. أمي .. لماذا لا يسمعني أحد..؟ ...
عسى أن يعتبر ويفهم بعض أذكياء العرب من هذه القصة ...
ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة ...
كان عيسى عليه السلام معه 12 رجلا من المؤمنين الأقوياء يقال لهم الحواريون ...
قال عبد الله بن المبارك: خرجتُ حاجّاً إلى بيت الله الحرام، وزيارة قبر نبيه عليه الصلاة والسلام فبينما أنا في بعض الطريق إذ أنا بسَوَادٍ، فـتـَمَـيَّـزْتُ ذاك فإذا هي عجوز عليها درع ٌ من صفوف، وخمارٌ من صوف فقلت: السلام عليك ورحمة الله وبركاته فقالت: سلامٌ قولاً من ربّ ٍ رحيم فقلت لها: يرحمك الله، ما تصنعين في هذا المكان؟ قالت: ومن يُضلل اللهُ فلا هاديَ له فقلت لها: أين تريدين؟ قالت: سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ...
ملحوظه / أعتبرها قصه بالرغم من أنها ليس لها علاقه بالقواعد التى على أساسها تبنى القصه و لنقل عنها مجرد سرد لأحداث فى حياه بطل ...
كان فى لص شاب يسرق محافظ الناس وحقائب النساء وهكذا يعيش ولكن المشكله ان الشرطه بدأت تعرفه فاى سرقه فى منطقته تقبض عليه الشرطه سواء كان هو السارق ام لا ويضرب ويتبهدل فقرر ترك بلده لانه لم يعد له عيش هناك ...
أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي. ...