هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
في الثلاثينات كان في طالب جديد في الكلية الزراعة في إحدى الجامعات عندما حان وقت الصلاة بحث عن مكان ليصلي فيه فأخبروه بأنه لايوجد مكان للصلاة في الكلية سوى غرفة صغيرة تسمى القبو تحت الأرض ممكن يصلي فيه ، ذهب الطالب الى الغرفة تحت الأرض وهو في عجب من الناس اللي في الكلية لعدم اهتمام بموضوع الصلاة فاخذ يسأل نفسه هل يصلون أم لا؟ ...
لم يزلْ شارداً يتنادى مع الريحِ فوق أديمِ الصدى والرمالِ، وينتظر القافلهْ. تتشرّدُ في ناظريه جمالٌ يُحَدّبُهَا الأُفقُ خلفَ الصحارى ...
حدث في عهد عمر بن الخطاب أن جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا ...
هذه قصة حدثت في إحدي المستشفيات حيث أنجبت امرأة 4 توائم وقد كانوا جميعا ً صغار الحجم وتم نقلهم إلى غرفة خاصة بسبب حالتهم الصعبة وبعد حوالي 3 أيام ..في الصباح الباكر جاءت إحدى الممرضات المسئولة عن التنظيف في قسم الولادة وحملت ( الشرشف ) إلى الغسالة وهنا كانت الكارثة !!! فقد كان حجم الأطفال الأربعة صغير جدا بحيث لم ترهم الممرضة وحملتهم مع الشرشف إلى الغسالة !!! يااااااااااا إلهي ...
شرخٌ بقامتنا جديد نزَّ ماءُ الروحِ يبكي من شقوقي وأنا أنا مليءٌ بالفواجع والضياع غيمي تكدَّس قربَ كفي الضامرة مسحَ الترابَ على أصابعها وذاب ...
أتذهبُ ؟! مازالَ في القلب بعضُ حديث ٍ وبضعةُ أنهار لم تكتشفها يداكَ تجمَّدَتِ الآن ...
كانت هناك أسرة مكونة من أب وأم وإتنين إخوات محمد وأحمد.إستيقظ محمد ذات يوم فجأة الساعة3ص فوجد نظره حادا جدا وإزدادت قوة إبصاره أضعافا كأنه يخرج من عينيه نورا,فنظر إلى جانبه فوجد أخيه أحمد نائما ويحلم حلما سعيدا ويبتسم وهو نائم فإبتسم محمد ولكنه حس بوحشة فقرر أن يذهب لغرفة أبيه وأمه,فلما ذهب لسريرهما وجدهما نائمين فقرر أن يوقظ أمه فإقترب منها وناداها بصوت خافت ...
جَدٌّ كمئذنةٍ أطلّ فاتنٌ بالبسملة زاخرٌ بالخير والدعوات والحلوى يقرئهم سلاماً وسؤالاتٍ عِذاب كلهم - أحفادُه - قاموا إليه ...
إلى طاهر على بو سنينة مِنْ أربعين ربيعاً أُسائلُ شعريَ عن سِرّ بسمتك الوارفة ألستَ الذي منذُ خَطَّ (جمالٌ ) إليكَ تَبَسَّمْتَ حتى النهاية ...
وفي كلِّ صبح ٍ تُسْحَقُ الأمنيات قُبيل التوكُّل تُلْقىَ ضباباً أمام العيون هل كلما جاء ضوءٌ لوجهي تلاشىَ بلُغْمٍ قديم يلازمني مثل حظٍّ لئيم ...