هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يا أمّ َ مُشتاقَ قد ضجّتْ مَنايانا ترْمِي الخطايا ولا نرمي خطايانا ...
حلاوتـُها تطولُ ولن تـُطــالا وأحلى أن تكونَ هي المُحالا ...
سِراعاً تمرّ ُ السُوَيْعاتُ إيّاكِ ... لم أدرِ كيفَ السُّوَيْعاتُ مرّتْ سِراعْ وأبصرْتُ تحتي .. فلم أرَ قاعاً لروحي ...
كانت في قريتِـنا ورده كانت تملأ ُ كلّ َ صباحْ عطراً ... و ضياءً .. و مودّه في ذاتِ صباحْ هبّتْ من أطرافِ البلده ...
مكانٌ لكمْ في القلبِ أيُّ مكانِ فياليتَكمْ والقلبَ تجْتَمِعان ...
لم تعُدْ عندي لكم أيّ ُ مسرّاتٍ ولا أيّ ُ سرورْ كلـّـُنا في زوبَع ِ الريح ِ رمادٌ كلـُّنا في عاصفِ الريح ِ ندورْ فلماذا نوهمُ الناسَ بأنّا لم نزلْ نحنُ الشياهينَ ...
سوف أمضي وأرحلُ يا عراقي المُدَ لـّـلُ ظاهرٌ منكَ أنني ليس لي فيك منزلُ ولكنْ لا تقـُـلْ مَـلـّوا ...
أنا والريحْ لا أهْـلٌ ولا أحبابْ ولا أحدٌ معي في هذه الغربهْ أنا والريحَ لا أ ُمّي ولا الأصحابْ ولا مِن إخوَتِي أحَدٌ يَدُقّ ُ البابْ بعيدٌ فوقَ ما يتصَوّرُ الناسُونْ ...
سَبَقـُوني وأنا مشغولٌ بالضربِ على الأ لواحْ استعداداً للموج ِ الجارفِ والتيارْ البحرُ عميقْ وسفينة ُهذا العصرِ على قدْرِ الاحداثْ خدَعَتـْهُم أسرابُ الطيرْ خدَعَتـْهم تلك الزُّ رْ قـَه ...
أنا لم أعُدْ مثـلـَما تعرِفينْ لقد غيّروني وقد زوّدوني بجنسِيَّـةِ المُـنـْـتـَمِـيـنْ وقدْ زيـّـفـُوني تنازلتُ عنْ كلِّ شئ ٍ جميلْ تنازلتُ عنْ حبِّـكم قبلَ سَاعهْ ...