هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
جلست في غرفتها بعد صلاة العشاء تمارس هوايتها المفضلة وتقضي أمتع ساعاتها .. تغيب عن الدنيا بما فيها .. وهي تسمعه يترنم بأعذب الألحان ... إنه المغني المفضل لديها .. تضع السماعة على أذنيها .. وتنسى نداءات أم أحدودب ظهرها.. ...
شخص يسير بسيارته سيراً عادياً , وتعطلت سيارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة . ترجّل من سيارته لإصلاح العطل في أحد العجلات وعندما وقف خلف السيارة لكي ينزل العجلة السليمة . جاءت سيارة مسرعة وارتطمت به من الخلف .. سقط مصاباً إصابات بالغة . ...
رجل إستيقظ مبكرا ليصلي صلاه الفجر في المسجد لبس وتوضأ وذهب إلى المسجد وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب ليصلي وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ وخرج من البيت لقي شخص معه مصباح سأله : من أنت ؟ ...
هناك شاب في مكان ما كان كثير الجلوس في البيت عديم الرغبة في الخروج الى الخارج.. ذلك الشاب لم يكن جلوسه في البيت على غرار انّه لا يرغب في الإ ختلاط بجلساء السوء .. إنما كان لعلاقة ((والعياذ بالله)) مع شقيقته اللتي تصغره في السن بحوالي أرب 4 ع سنوات .. ...
من القصص القديمة التي تروى أنه في ظروف الحروب و الغزوات القبلية في الماضي كانت بعض النساء يقعن بين نارين عندما تقع الحرب بين قبيله اهلها وقبيلة زوجها وبطلة قصتنا هذه واحدة من تلك النساء وعندما تقع الحرب تسنح الفرصة للحنشل(سارق الليل) للتكسب من إبل الفريق المعادي وذات ليلة بينما كانت هذه المرأة نائمة قرب حماتها وزوجها في المرعى ...
انتفضت فجأه حين انطلق صوته يمزق سكون المنزل ,,, نهضت من على السرير واطلقت ساقيها للريح ,, كانت قدماها تتقافز وانفاسها المتلاحقه تتسابق لتصل لل(حوش) باقصى سرعه ,,! فتحت الباب والقت عليه نظره مرتعبه ,,! _ بسم الله وش فيك بعد ,,! ...
هذه القصة حدثت في أحد القرون الوسطى تقريبا في القرن السادس عشر وبالتحديد في احدى القرى الألمانية كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان جاوس طالبا ذكيا وذكائه من النوع الخارق للمألوف وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو السباق للأجابه على السؤال، فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصه التفكير في الإجابه وفي أحد المرات سال المدرس سؤالا صعبا.. ...
ابتعثه والده لدراسة الطب .. وأنفق عليه 300 ألف دولار .. بشَّره أبوه بشرى سعيدة .. قال له أنه بإمكانه دراسة الطب في الخارج على نفقته .. فرح فرحاً شديداً .. ولكن الأب اشترط على ابنه الزواج قبل السفر .. ...
في أحد الايام كان هناك حارس بستان.. دخل عليه صاحب البستان.. وطلب منه ان يحضر له رمانة حلوة الطعم .. فذهب الحارس واحضر حبة رمان وقدمها لسيد البستان .. وحين تذوقها الرجل وجدها حامضة ! فقال صاحب البستان: قلت لك اريد حبة حلوة الطعم.. احضر لي رمانة اخرى ! ...
من ضمن تلك الموجة الصارخة للقصص وجدت نقلا أعجبني أحببت أن يطرح هنا >>ولما فيه من توعية وتذكير لأهمية تلاوة القرآن الذي أصبح الناس منشغلين >>عنه في أمور دنياهم أكثر من التوجه به لقراءة ولو بعضا من صفحاته ,, > ...