هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كان الرسول عليه السلام يدخل المدينة مختتما بمدخله هذا رحلة هجرته الظافرة، ومستهلا أيامه المباركة في دار الهجرة التي ادّخر لها القدر ما لم يدخره لمثلها في دنيا الناس.. ...
لبناني الأصل يبلغ من العمر 43 عاماً نشأ وترعرع في بيروت ست الدنيا كما يحلو لأهلها تسميتها بذلك ولد لأسرة تدين بالديانة المسيحية ولكنه لم يكن ملتزماً وغير مداوم على الذهاب إلى الكنيسة إلا في المناسبات فقط، ولذلك لم يكن يحضر أي دروس للوعظ والإرشاد ولكن في الوقت ذاته كان لديه العديد من الأصدقاء المسلمين ...
قبل مدة جاءنا اتصال هاتفي الساعة الثانية فجراً من شابة تقول أريد التحدث مع (أم حموده) وهي تقصد ابني (محمد). فقلت لها: من أنت؟ فاقفلت السماعه على الفور. ...
ما أتعس الإنسان حينما يعيـش في هذه الحياة بلا هدف وما أشقاه حين يكـون كالبهيمة لا همّ له إلا أن يأكل ويشرب وينام دون أن يـدرك سر وجوده في هذه الحيـاة. ...
هذه قصة حقيقية حدثت في فلسطين وبطل القصة شاب مجاهد عابد.. في إحدى الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال تطارد شابا فلسطينيا وكانوا يطلقون النار عليه بقصد قتله، فحار هذا الشاب إلى أين يذهب، فطرق أحد الأبواب، ففتح الأب الباب ، فأخبره هذا الشاب بأنه ملاحق ، فقال الرجل: أدخل وإئتمن، فدخل الشاب ولكن بعد دقائق معدودة سمع طرقا عنيفا على الباب وصوتا من الخارج يصيح "إفتح الباب وإلا بفجروا" فحار الأب أن يخبئ الشاب خوفا من أن يقتلوه، وكانت له إبنة صبية تأخذ حماما، فقال الرجل للشاب : أدخل الحمام ...
في حادثةٍ عجيبةٍ تحكي مَشْهداً عظيماً للخاتمة الحسَنة : ملَكُ الموتِ يدخل يوم الجمعة 16 / 3 / 1427هـ على أحد طلبة العلم في أحد مساجد الرياض ، ثم يَقبض رُوحَه وهو ينطق الشهادتيْن ! ...
ذهب رجل عجوز متهالك ليعيش مع ابنه ، وزوجة ابنه ، وحفيده البالغ من العمر خمسة أعوام ..فقد ماتت زوجته ومن كانت تقوم بشئونه من مرض عضال ألم بها أستمر عدة سنوات .. ولم يتبقى له أحد بعد الله سوى أن يذهب بيت أبنه .. ولما لم يدعوه أبنه للسكن معه وخدمته قرر هو وبسبب الحاجة أن يذهب بنفسه .. كانت يدا الرجل العجوز تهتزان ، ونظره قد ضعف ، ومشيته صارت مترنحة .. كان أبنه ثرياً ولديه بيت كبير وزوجة جميلة وأبن عمره 5 سنوات . ...
جلست أنفال في عيادة الطبيب، تنتظر نتيجة الفحص، وكانت تستعجل الوقت لأنها مدعوة الى حفلة!! لم تكن تفكر في طبيعة النتيجة بقدر ما كانت تخشى من تسرب الوقت وفوات موعد الحلاقة، فهي لم تكن تجد في التحليل الذي تنتظر نتائجه سوى إجراء احتياطي جاء نتيجة رغبة الأهل واهتمامهم بأمرها، وإلا فهي لا تحس بأي عارض مخيف، ولا تشعر من المرض ما يريب، عدا بعض الآلام الطفيفة في المفاصل، وأخيراً استدعيت إلى غرفة الطبيب، فدخلت عليه وهي مستعجلة إنهاء الأمر، والإسراع في الخروج، وفوجئت عندما دخلت بسحابة من كآبه ترين على وجه الطبيب، الشيء الذي دعاها أن تقول عندما سألها: ...
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة كلاهما معه مرضٌ عضال أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ...
لقد كرهتها كانت تسبب لي الكثير من الاحراج كانت تطبخ للطلاب و المعلمين لكي تساند العائلة ذات يوم بينما كنت بالمدرسة المتوسطة قدمت امي لتلقي علي التحية لقد كنت محرجاً جداً .. كيف استطاعت ان تفعل هذا بي لقد تجاهلتها , احتقرتها ... رمقتها بنظرات حقد ... و هربت بعيداً باليوم الثاني أحد طلاب فصلي وجه كلامه لي ساخراً " إيييييييي , امك تملك عيناً واحدة " ...