هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يقول دنيس ويتلي مؤلف كتاب سيكولوجية الدوافع " تتحكم قوة رغباتنا في دوافعنا و بالتالي في تصرفاتنا" و سأقص عليكم قصة شاب ذهب إلى أحد حكماء الصين ليتعلم منه سر النجاح ...
كان عمري 12 وما كنت أعلم عن الإسلام شيئا و كنت ألعب الجمباز وقد شاركت في بطولة محلية لم يكن ينقصني شيئا و مع هذا أحس بأنني مهمومتا و قلبي مقبوض في يوم من الأيام أقبلت علي أخت محتجبة سألتني لماذا لا أصلي ؟ فتعجبت أأنا ملزمة على الصلاة ؟كان والدي يقول لنا بأننا نشأنا من زبد البحر وأن الكون وجد من عدم وأن الموت نهاية . مع كل هذا كنت أعلم أن وراء كل هذه المخلوقات خالق سبحانه و تعالى ليلة الجمعة قررت أن أشهر إسلامي لم أكن أتخيل ما كان ينتظرني ...
فى أحد أحياء القاهرة الشهيرة بوسط البلد جلس عم "مختار"كما يطلق عليه الناس و هو واحد من أشهر البوابين فى الحى الراقى حيث إنه تخصص فى العمل كسمسار للشقق المفروشة التى يقوم بتأجيرها عادة للأجانب و للضيوف العرب و فى مساء السبت الأخير من الشهر قبل الماضى(أغسطس) جلس عم مختار كعادته على بوابة العمارة الفخمة التى يعمل بها عندما حضر رجل تبدو على هيئته ...
هذي قصة معبرة لشخص الله يلعنه انظروا ماذا فعل با امه اترككم مع القصة ...
يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على ضاريس الحياة في جو نقي .. بعيد عن صخب المدينة وهمومها سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته.. صرخ الطفل على إثرها بصوتِ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه ...
فصاحبة القصة تحكي قصتها بعد ان دخلت عالم النت والتشات بعد الفراغ الكبير الذي كان يملأ حياتها وبعد الحاحها على زوجها بالاشتراك في خدمة النت وبعد ان وافقها ولبى طلبها لارضائها وبعد ان اهملت زوجها وتركت اطفالها للخادمة وكان كل ما يشغلها التشات فقط وهذه القصة ادرجتها صديقتها على الانترنت بعد وفاتها ارجو القراءة للنهاية ...
غابت الشمس في البعيد ذلك المساء وهي تلملم ضيائها , وأخذت المدينة تطفي مصابيحها الشحيحة , الأطفال على عتبات البيوت يرمقون اللغة الغريبة التي يقرئونها في عيون الكبار وبقال الحي يلقي على خضاره الذابلة أسمال ثوب مبلل قديم ...
أنقل إليكم على لسان...طفله ...فقدت ..كل فرحه وكل أمل ..مع فقدانها ..والدها ..في حادث مروري , بسبب السرعة القاتلة والمتهورة ... ...
نحن تسعه أخوه,,,أخي الأكبر والذي يليه يعملان في وظيفتين محترمتين , ولهما صيت طيب بين الناس..أختي الكبرى متزوجة من رجل يتمتع بمكانه جيده فالمجتمع , وأختي التي تليها تدرس في الجامعة, أما أختي التي تكبرني مباشره وهي ضحيتي فهي في السنة الأخيرة من الثانوية , وتسبقني بعام واحد, أما الباقون فهما أختاي اللتان تصغرانني وأخي الصغير الذي يدرس في المرحلة الابتدائية.. ...
كنت في مصلى مدرستنا ووقع تظري على كتاب عنوانه <وداعـاً مايا قصة واقعية ) قرآته ودمعت عيني لقصته فاحببت أن الخص لكم القصة أعزائي أقرؤها بوجدانكم وقلوبكم فيها من العبر كثيير أترككم مع القصة وسلمحوني على الأطالة أعترف لكم .. ...