هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
حبي وحيي... اجول في شارع الحي وكانني غريب. اسرق النضرات واجمع العبارات لاكتب قصيدتي المنسية واحييها ...
انا مغرب انا مغرب دم مغرب كلام مغرب تايه فازناق المغريب كلش فيه مريب ميساعدن لعد لحبيب ميعلمن لاستاذ لمدرب كلش باين فشوارع المغريب ...
إلى الأن ..الى الان لم أعرف مزيجك ... خليطك .كلما أقول في نفسي "عرفتها" تتحولين لمجهولة جديدة تصتف الى صف المجاهيل السابقين . لاأعرف ميعادا لك متى يبدأ الخريف عندك؟ متى تزهر حياتك؟ متى تصبين ...
اسمع دقات قلبى ونبضها قد اعيدات له الحياه فقد خفق ميزان الوحده بيه وارتفعت حرارته من لهيب الغرام عشقا قد ولدا بيه وهوا لايتجرأ بقوله حاولت الكذب بيه وعدم البوح بيه لنفسى ولكن لم استيطع كن أختبأ من شعورى ...
هى. عرفت بأنك تهرب من النظر بعينى هو. صدقينى لم أقدر فأنا أعشقك هى. وكيف تقولها وأنت لست لى من البدايه أكنت تخدعنى هو. ياحبيبتى لم أقدر حتى على التفكير ولكنه قدر بأن نفترق وتكون نهايه الحلم سراب ...
هنا عرفت بأن مشاعرى تنجرف نحوه وحاولت ان ابقى صامده على ارضى ولكن للاسف ضعف قلبى أمام مشاعرى وتلونت ايامى بلون عيناه وتجدت ازهارى وأصبحت فى عالم يحمل نسمات من الجنه احتويت ...
يا عاشقى أكنت لحظات فراغ تريد أن تملائها ملئت فراغ قلبك وحفرت قبرى ياعاشقى كادت دمائى تغرق مكانى وأنت تبتسم ولم تكن تبالى ...
لاأدرى يدى كيف همست بقلبى حاولت الاختباء ولكنى لم أستطيع أننى أحببت كيف متى الشوق بداخلى يدمع عيناى لاأرى سوى حروف أسمه أمام عينى أشتاق اليه وأخاف عليه ...
أتانى يوما رجلا تجاوزت مراحل حياته الفناء تبعادت معانى الكلمات وتاهت وسط غيامه الايام قلت له مابك ياجدى قال مراره الايام تسحقنى وتكاد أن تزهق أنفاسى الباقيه على أ{ض الاحلام جدى أتسمح لى بأن تعرفنى ...
تركنى وراحل غابت شمس يومى وأصبح الثلج مصدرى أختنقت أنفاسى من قله دفء جسدى صارعت الحياه بدونه ...