هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أمنية وتحققت ولكن بعد دهاء مخادع لكن بحاجة ومعذور لا تلوموا عطاش الصحار هل بين الاحبة سطور ام ان الحب اجمل القصور ...
لم اعد للصبر محتمل ولم اعد اطوق ليالي فرقاها بين الثانية والأخر أنظر سمائي عليي بين الغيوم ألقاها أبحث بين النجوم و أصمُتْ أبحث في الأرض وأقمارها ...
ماذا اقول؟ وهل أعدل في وصفها إن الحياة تشتق الهواء من نهداتها والروح تستمر لأجل أناتها الصوت الحنون يغريك أن تتألم لأجلها وأن تعبرالقارات والبحار لملاقاتها الكلمات ترقص على رجفة شفاهها ...
من هي؟ من هي؟ من هي؟ أتساءل بين الفينة والأخرى لماذا الآن؟ ولم الأن؟ كيف دخلت حياتي؟ فهل يا ترى ...
ويلاه منك يا امرأة دخلت في أعماقي وقلبي لها إستقر تنشد لهفة حبها الجياش في سراديب شرايني لا في السر مسحتي تاريخي بدخولك في ...
يوماً بعد يوم يزداد شوقي ويدب في الحنان أنسى الماضي الذي لم أشعر فيه أبداً بالأمان يوماً بعد يوم أتلهف لوصالك يا صانعة الزمان ...
وبعد إنتظار ....رفرفت بالأمس الفرشات بعد نهار ظلامه حالك وإسدل بظهور بسمتك الستار وغرد الطير على رموشك أنرت مسائي وتفتحت مسامات أوردتي وخفق قلبي حين رآك كأنها المرة الأولى التي أنظر لبسمتك, لعينك, لشعرك, لتدبيلتك ...
وأستمرت الحياة يا صفاء وعدتك, ووعد الحر دين؟ عرفتك انسانة ولم تطل مدة التعارف اكثر من شهرين لكن ما العمر بالأيام ...
أرى فيك ونهر الدجى بصفائه ترنو على ضفافه أجمل الزهور تفوح عبق الشفاه تتسارع اليه انثى النحل جاهدة تساعدها الذكور تجتف من بينهم شهد طالما اشتهيت منه رشفة ولصمت شهور اترنم بين شفتيك سكران من اللذة حيران من اللهفة الجسور ...
هدئي من روعك يا من نور الشمس امام عينيها انطفــــــا ما رأيت فيهم سوى بسمة, وكلام لا القى فيه سوى الدفــا تتكلم الحنان, تسطر القتلى ...