هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بعطر الزمان, بحلو الأيام, بروح المكان أنت هنـــــــــــا بصوت الحفيف, ورقة الأنين, وهدر الأمواج أنت هنـــــــــــا ببراءة الضعيف, وغزارة المطر, ودوزنة الوتر أنت هنـــــــــــا بلون السماء, وعبق الليل, ونور النجوم أنت هنـــــــــــا بسلوى القمر, وقوة القدر, وشدة اللهفة أنت هنـــــــــــا ...
انحسر نور الشمس وأطل من بين النجوم يشدو ترانيم العشاق ويقول ما عجز اللسان عن نطقه ما خجل القلب أن يبوح به منذ عدة فصول أطل القمر الذي مذ تناوب على حراستي يناجي بالحب قلبي في الليل ...
تتمايل بين القطرات قطرة تتشابك بها وتلهث ثمرة من ثغرها الفواح والعيون تعبث سراج الليل من نورها يتوهج ودموع الصخرة جداول على جبينها تتدحرج وسيف الهواء مسلط على عنقي يتأجج موسيقى الزهر والورد الصماء تنشد لحنها ...
يا ثورة الأوردة إهدئي تتوسل إليك ندى العيون الحمراء إرحمي هذا الدفين بين الأضلع وسلي حال ليلته الهدارة بالبكاء هل تستفزي الروح بالوداع... ...
أوااااااااااااااااه من أين ابدأ والكلمات تحيط مخيلتي أمن عيني, أمن اذني, أمن عقلي, أمن قلبي من أين ابدأ؟ أوااااااااااااااه أمن عيني, التي تحاول قتلي منذ رؤياك أمن عيني, التي أيقنت النور بجمالك ...
أوعشق هذا الذي في داخلي أم لهفة للقاء أنثى تعلقت بهواها أولهفة هذه الذي ترتعش أعضائي لها أم لذة لسماع الرقة في كلماتها أولذة هذه الذي تتأرجح بين أضلعي أم شوق لفتاة سحرتني بإحساسها أوشوق هذا الذي دفعني للكتابة أم أنانية مني للغوص بين نهديها ...
بالأمس أفرغت علي إتهامات مالي بها تفكير, أفرغت علي الظنون كرهتها لثانية ولكن لم أكون إستفزتني للغضب فصرت مجنون بالأمس ما استقرت حالي ...
قبل أن أقولها وبين شفاهي رعشة ويدي تعانق الكلام ونفسي يلهث وعيني لا تنام..... فهل تفي بالغرض أم ان الكلام لا يعبر عن اللهفة قبل أن أقولها وعيني تتناوبها قطرات الندى وأسمع الآهات تعبر آلاف الأميال ...
عمرك عمر الفراشة في أيقونة تتناغم من جيدها الألحان تعزف على وتر أناملها غيثارة تهوا الرقة والحنان والعيون تقدح حباً تكاد تنهي ما يسمى بحر النسيان ...
كلما أطلت شمس الصباح أذكرك بين الأفق تتمايلين الموج الهائج, والهواء الغاضب بإحساسك تهدئين العصافير تخجل تواضعا ً أمام صوتك حين ترنمين ...