هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
رأيتك في يقظتي حلم وفي حلمي يقظه رسمتك في لوحتي بستان وفي بستاني لوحه زرعتك في حديقتي ورده وفي وردتي حديقه رويتك من حب جسدي ومن جسدي محبه ...
خطفت أنظاري جمال العيون السوداء وزرعت كياني ورود بألوان بيضاء أنبتت أوردتي أغصان خضراء تفتحت مسامات قلبي بكلماتها العذباء وأشبعته حب بألوانه الحمراء وأدفأته بشعاع عينيها كشمس صفراء حبيبتي أنت... يا من جمعت سمر السمراء وبين كتفيها تواضع شقر الشقراء ...
لو سألوني ... أتمنى وإطلب وأمنياتك بلحظة نكتب لو خيروني بين السعاده والحب ومال الدني وحققولي كل مطلب لو ملكوني الأرض من القطب للقطب ...
كان ظني أن النهاية قد قربت وشيخوختي بانت وبياض القلب لن ينفع كان ظني أن الألوان تبعثرت وعيني لن ترى الجمال وتعبت وسواد الشعر بدء يقع ...
حائرة حروف الهجاء بين نتوءات غردت بليل الهيام إسمك ورسمته هلال بلون عينيك التي أصطادتني وأنقذت ضياعي اشرقت شمس الصباح من وراء سراديب الكذب وليل ظالم أحرقته ايادي تلسع بلمسة صميم القلب سائرة الآن احاسيسي بين أهداب ...
تصورت أن الحياة إنتهت في لحظة ....وأحمرت عيناي أودع دنيانا روحي التي أستعدتها بعد فقدان الأمل .....تتطاير أمامي أشلاء أمانينا وصوت الحنين تستر خلف قضبان سجان ...
موجوع وطليتي عليّ يا دواء بدلعك وبتسألي عن سبب غيرتي عليك متألم وشايفك عم تتمايلي وتغيظيني بحـ.... يا ناس إسمعوني وأنت أعطني آذانك: بغار من النسمه لو هزت شعرك بغار من اللقمه لو طالت بفمك ...
سألت الرياح بالأمس لماذا أحسست ببرودة في داخلي وخفق قلبي بغير إنتظام, وأرتجفت بشدة أصابع يداي نظرت لوجهي أتحسس تعابيره علّ أشفى من حالتي أمسك بشفاهي كمجنون, أمد لساني لأنزع الكلام الشافي ...
تعالي إلي... أغوص بصوتك أشق حياتي وأرحل تعالي إلي... أنظر عيناك أتعلم منهما الحنان والأمل تعالي إلي... أشتم عطر جسدك, وألغي التررد والخجل تعالي إلي... أتلمس تفاصيلك, أتعلم الرسم والغزل تعالي إلي... أتذوق ريق شفتيك, أجمع منه العسل ...
تبعثرت على ضفاف الأنهار أوراق كتب عليها بعض من حروفي وكلامي هرعت الملمها بشغف وأنظمها من جديد وأقدمها للناس حورية. ولكن لم أدري ماذا افعل... توسلت الأشواك التي تطعنها وتتلذذ بتمزيق حروفي لن أمل... وبي لهفة تتزايد مع اقتراب عودتها وكانت غائبة لاتدري بأن حروفها تشتاقها العشاق لتنظمها بحور من الشعر وكلامها علاج لي ...