هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
الإبداع ليس له زمان معروف ولامكان موصوف يسكن في جلباب الا ذكيا وفي عقول لاتعرف الدعه والكسل ليس مرتعه فإذا أردت أن تبلغ القمة فعليك بسمو الهمه وعليك بالصبر فإن الصبرأساس كل عمل فمن صبر ...
ابهجي الروضَ وكفي الدامعَينْ فبكِ اليومَ تغنى الياسمينْ اطربي عينايَ واختالي فقد جئتِ بعد الفقَد الافَ السنينْ لم اصدق راحتي اذ لامست خصلةً منكِ وقد كنتِ ظنينْ اجهشت أُذنايَ بالاصغاءِ اذْ غـردَ الصبحُ على ثغرٍ مبينْ واشرأبَت مقلتي ترنو الى غايةٍ من دونها قطعُ الوتينْ ...
ما زال الخضاب الأحمر يزين يمينك وآثار عرس الدم فوق تاجك ما زالت النجمات تحار على هامتك والصباح يحمل كل المفاجآت عيونك الوضاءة تغسلها الدموع المغدورة لا ،، لا تبكي ياعروس أحلامنا ستعودين ...
اشرب قهوتي المره .. وانظر الى قاعه فأراك مبتسما .. رجلا أحببته ووقف القدر بيني وبينه .. كل مساء أحمل ذاكرتي الى فراشي .. وأحكي لها قصه الامير الذي انقد حبيبته .. ...
حبيبتي .. إنهارت اوزان قصائدي وإرتبكت كل قافياتي فحاولت ان اطوعها فلم تستطيعني فنثرت دمعي ودمي و أقلامي وأصابعي و كلماتي فكتبت مجلدات شعرٍ .. و سكبت البحر نثراً علكِ ان تجدي من وصف حالي قصاصة تختصر جدران مدينتي ووجهي ودفاتري وطاولاتي ...
يا ربْ المواعيد ، ربُ الليالي المُغلقة ، الدافئة ، الخافقة ، الراحلة سريعاً والقادمة .. .. أزرعه على نافذتي ، بابي ،الطريقْ الذي أقطعه أو حتى الذي لا أقطعه ! "..} ...
لستُ أدري لماذا تذكرتُ كلمات براون وأنا أكتب هذا النص والتي يقول فيها : إن المرء لايستطيع أن يتذكر الأزهار أو المجاملات ، ولكنه يستطيع أن يتذكر الوقوف أمام نافذة علوية موجهاً نظره إلى الشارع الذي يظلله ظلام المساء منتظراً أن يمر حبيبه بسلام .! ...
في ليلةٍ إثر القبيلةِ والبتول بين المنازلِ والطلول عانقتُ من زرقاءِ ميٍّ فرقدين وسمعتُ حولي غانياتِ الجنِّ ينشدْنَ الرُّباعيّاتِ لا يا سوأتاه وتليتُ ألفاً بعدَ ألفِ تلاوةٍ وإذا بماردَ قد علوتُ بنارِهِ من ساوةٍ أغضي إليهِ على بحيرةِ جاوةٍ ...
بالصمتِ أغلي ويغلي الصمتُ من كَمَدي وبالغيـابِ تـذوبُ الآهُ فـي كـبِـدي ثرثـرتُ كاللحـنِ منسابـاً لأسعـدَهـا فتهتُ في صفعاتِ الصمـتِ ياخلـدي ...
وهـي قـدامـي إذا مــا أدبــرت أصبحت عندي جهاتي الأربعا وحنيـنـي كلـمـا هــب الـهــوى عصـف النـوء وقلبـي أوجـعـا ...