هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
فارح جراي نظر الطفل الأمريكي الأسمر ذو الست سنوات، إلى أمه المريضة وهي تعمل بكد كي تعيل أسرتها الفقيرة، وهو كان يخلد للنوم وهي مستيقظة، ويقوم من نومه ليجدها مستيقظة تعمل، فقرر مساعدتها بأي سبيل كان، فتفتق ذهنه عن فكرة بيع عبوات كريم البشرة مقابل دولار ونصف، وكان زبائنه من الجيران وسكان المنازل المحيطة. في سن السابعة طبع لنفسه بطاقة (كارت) كتب عليها مدير القرن الواحد والعشرين. في سن الرابعة عشرة كان قد حقق مليونه الأول. ...
نسيم الصمادي بعد هذه التحلية، تمضي إلى الفصل التالي لتقرأ قصة نجاح بات كروتشي، الفقير الذي حول نفسه إلى غني، وكيف تغلب على رفض العملاء الشراء منه، وكيف تعلم أن ينسى هذا الرفض فلا ينال من معنوياته. بعدها ننتقل إلى قصة زيج زيجلار، ورغم أنها قصة دارت أحداثها منذ أكثر من نصف القرن، لكن يبقى فيها العبرة والحكمة. ...
ما يعيبنا اليوم هو أن ذاكرتنا قصيرة المدى، لا تحفظ سوى كل أمر محُبط، والنذر اليسير من يخالف ذلك. تتحدث مع بعض من تظن بهم الحكمة فيحللون لك القضية بأن نجاح دبي يُختصر في كلمة واحدة: البترول. هؤلاء لا يريدون حقًا معرفة السبب الحقيقي وراء النجاح، لأن الحقيقة مؤلمة – للجميع. ...
لعل أهم ما نخرج به من قراءة هذا الكتاب هو نتيجة مفادها أن النجاح العربي ممكن. بلا شك، السنوات الخمسون الماضية عقمت أن تلد أملاً حقيقيًا يجمع حوله جميع العرب والمسلمين، فمن نكبة لنكسة لاحتلال لانتفاضة لغزو لاجتياح، ومن سيء لأسوأ لأقبح، ما جعل في الفم مرارة وفي النفس سقم. في خضم كل هذا، نجد دبي يبزغ نجمها شيئًا فشيئًا، ومن نجاح لفلاح لتقدم لازدهار. دبي تثبت لنا حقيقة هامة مفادها التالي: تخلفنا مرده غياب القائد والقدوة والرؤية! ...
ترددت كثيرًا وطويلاً قبل أن أكتب لكم عن انطباعاتي عن كتاب رؤيتي للشيخ محمد، مرد ذلك وسببه أن العادة جرت في عالمنا العربي على أن يميل من يحلل كتب الرؤساء والحكام والأمراء إلى فريقين: فريق متكسب يطمع في الغنيمة، وفريق ناقم لم يحظ بالغنيمة، كما لا تتسم غالبية أجهزة الأمن العربية بالروح الرياضية عند تعرض كتب القادة لأي نقد، سلبيًا كان أو إيجابيًا. ...
بعدما ساعدت العالم على حماية نفسه، تراها الآن تريد مساعدة رواد الفضاء، عن طريق توفير مستحضرات طبية لهم، تساعد الرواد على حماية بشرتهم من الأشعة الضارة التي تجول الفضاء الخارجي، وتقلل من معدل تدهور تلك الخلايا. لقد أرسلت شاهيناز عينات مجانية من مستحضراتها إلى وكالة أبحاث الفضاء الأمريكية (ناسا) كمساعدة منها على استكشاف وسبر أغوار الفضاء. ...
البقاء هو أول احتياج للناس فلو حدث أنك لم تجد طعاما وأنك جائع ستجد كل تفكيرك وتركيزك وانتباهك منصرفا إلى الطعام، وستكون مبتكرًا جدا حتى تلبي هذا الاحتياج، فلو وضعت نفسك في هذه القوة تأكد أنك ستجد العمل. طبعًا هناك مفاتيح النجاح الأخرى لكي تصل إن شاء الله لما تريد ...
بعدما عثرت على كتابه المفاتيح العشرة للنجاح، وكتابتي تلخيص له في المدونة، بحثت لمعرفة المزيد عن شخصية هذا الرجل الذي ينصحني بالتفكير الإيجابي ويدعوني للنجاح في حياتي، وحقيقة لم أجد الكثير، لذا قلت ولما لا أسأله هو شخصيًا، فأرسلت له على بريده الإلكتروني، فجاءني رد إيدا صادق أن الدكتور في جولة خليجية يلقي فيها محاضراته، وقالت لي عليك بالصبر حتى نهاية أغسطس، حتى جاءني منها في يوم رسالة تطلب مني أن أرسل أسئلتي له، فكانت كالتالي. ...
اضطر كل يوم للقيادة ما بين عملي وسكني، ماضياً عبر شوارع المدينة المتصلبة، شاقًا طريقي وسط خطوط لا تنتهي من السيارات والعربات، والطائشين والطائشات، وإذا كان يوم سعدي، استغرق ذلك مني قرابة الساعة ونصف، وإذا نفد نصيبي من الحظ، فزد على ذلك ما تشاء وحُطْ. ...
أنيتا روديكقامت أنيتا بعمل مقابلات شخصية لكل من أراد الحصول على حق الامتياز لفتح فورع تحمل اسم محلاتها، وهي كانت تطرح أسئلة مثل ما اسم زهرتك المفضلة، وكيف تريد أن تموت، ولذا لا عجب أن أكثر من نجحوا في الحصول على هذا الامتياز كان من النساء، وحتى اليوم! لم يحتج الأمر لكثير من الوقت حتى طرحت أنيتا في عام 1984 أسهم شركتها في البورصة، وأصبح اليوم لدى مشروع أنيتا أكثر من ألفي محل يخدمون أكثر من ثمانين مليون عميل، في أكثر من خمسين بلد. هذا النجاح جعل ثروة أنيتا الخاصة تفوق أكثر من مائتي مليون دولار. ...