هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
و من خوفي و جوعي شتت ملامحها طيفك و راودني ...
يجيني دوم و اروح استوعب غيابك و انادي وجهي من دونك و يموت اليوم ...
اسكن جروحي مدينة وانت حاكمها ياللي فِتَقْت الحنين ب جرحي الغافي ضميان يا سيّد طعوني و خادمها شفقان خذني وعطني قلبك الجافي ...
كنت احسب إني قدرت كنت اظن إني سليت انكسر فيني طموح وانولد بي ألف بيت ...
أحبك والوله تنزف طعونه ماوصل ل اقصاي تخيّل كيف يرحل بي مداك ويشعل اشجاني وتخيّل قلبي بدونك وبسمة تستفزّ بكاي وجودٍ من عدم حبك يشتتني وينعاني ...
يا إمام المجد يا رمز الشموخ ياشموخ(ن) يرتقي فوق السحاب شعبك المغوار..شبّان وشيوخ من شموخك زلزلوا كلّ الصعاب ...
كلنا الليله يتامى ، والأسى عم الجميع مابقى ف الناس واحد ، مابكى سعود الحنون الفقارى والأرامل ، حتى ه الطفل الرضيع كلنا الليله بكينا ، والألم هز العيون ...
أنا لامن ذكرت إسمك ، يذوّبني الوله شمعه ويذبل ف المدى دربي ، وتكرهني مسافاتي فديتك..ماعدا هجرك ، وش اللي يجبر الدمعه جفاك اللي علي يفرض ، أبالغ في معاناتي عرفتيني وفي يرفض ، يبدّل بالجفا طبعه أموت ولا يموت الصدق والإخلاص في ذاتي ...
يفيض البوح من نبع الغلا أبيات موزونه وتنبت في ضفاف الشعر لك يا فاتنه أزهار وتقبل هالقوافي لك مشاعر شوق مجنونه أنا شاعر وكل عمري نزفته في هواك أشعار ...
إذا جالك خبر موتي وعينك فاض مدمعها وشفت الناس تبكيني وترثي أحمد المرحوم وتسترجع تفاصيلي من أروعها لـ أفضعها وتتمنى الزمن يرجع وتجمعنا الأماني يوم ...