هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
شابٌ عابدٌ كان حسن السمت ، كثير العبادة ، نظرت إليه فتاة فشُغفت به ، وتعلّقت به، فقالت له يوم من الأيام وقد تعرّضت له: يا فتى اسمع مني كلمات، أكلّمك بها .... وهو لا يكلّمها .. كل يوم تعترض طريقه، تقول: ...
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات .. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة .. كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون .. أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً ...
كان في حارتنا مسجد صغير يؤم الناس فيه شيخ كبير .. قضى حياته في الصلاة والتعليم .. لاحظ أن عدد المصلين يتناقص .. كان مهتماً بهم .. يشعر أنهم أولاده ...
الإشارة حمراء .. والطريق مليء بالسيارات .. .لم يتبق على الموعد سوى بضع دقائق .. تباً لهذه الإشارة إنها طويلة .. يا ليتني كنت في الصف الأول .. لكنت قطعتها .. الثواني تمر بطيئة كأنها دقائق بل ساعات ...
أكتب قصتي بدموعي التي صارت أنهاراً من دم، بعد ما غرق قلبي في الحزن والبكاء والندم، ولكن هل يجدي الندم نفعا ً؟ وهل تخضر الأوراق بعد اصفرارها وذبولها، وهل تعود الأيام واللحظات بعد رحيلها؟! ...
نظرت إلى صديقي وقد مات ، وتوقف قلبه ، وجمدت أطرافه . يا الله ! إن للموت لرهبة . قلت له اليوم يصلى عليك وتدفن ، ثم بعد أيام قليلة ينساك الأهل والأحباب ، وتطوى ذكراك في صفحة الأيام. ...
إن كنت نائما فاستيقظ ، وإن كنت في عملك فدعه وتعال ، وإن كنت تسمر مع أصحابك ففارقهم وأدركني دون تون .. يا أبتي هناك من أصابني بسهامه .. هناك من يلعب بعواطفي ويدغدغ مشاعري بكلام لم أسمعه أبدا .. !هناك من أوجد لي ما كنت أرجوه وأطلبه منك ومن أمي وإخوتي منذ زمن .. نعم يا أبي هناك من أمسكني من اليد التي تؤلمني .. ...
بينما يحتفل الجميع بيوم الام العالمي يأتينا هذا الخبر خبر كالصاعقة هزَّ نفسي وأخذ بزمامها ليقف بها على شفا حفرة الانهيار الأسري في المجتمع المسلم وخلاصة الخبر كما حدثني من حضر الواقعة ولمزيدمن التثبت ( يسئل ) رجال الهيئة ورجال الأمن في سوق الراشد بالخبر الخلاصة : أن إحدى الأسر من إحدى مناطق المملكة حضرت إلى المنطقة الشرقية وقاموا بالتسوق في مجمع الراشد وحدث في السوق نقاش حاد وحوار بين الأم والابن واشتد الخلاف ...
قال أحد الشباب كنت أجريت اتفاقاً مع صاحبة صالون مشهور على أن تقوم بتصوير زبونات المحل عن طريق كاميرات مخفية مقابل مبالغ مالية، وكانت تضع الكاميرات في غرفة تجهيز العرائس كما يسمونها، حيث يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية ...
كان الأخوان عائدين من الجنوب بعد أن شارفت إجازتهما الصيفية على الانتهاء، كل منهما قد استقل هو وعائلته سيارته ( السوبربان )، وبعد أن تناول الجميع طعام الغداء على جانب الطريق ركب كل منهما سيارته دون أن يكلّف نفسه بنظرة خاطفة يتأكد بها من وجود جميع أفراد أسرته، وحتى لو فقد أحدهم فسيجزم أنه مع أبناء عمًه، عادت الفتاة ذات العشرين ربيعاً من قضاء حاجتها لتجد المكان خالياً من أهلها. كادت أن تجن ويذهب عقلها من هول الصدمة!! يـــا الله أين ذهبوا؟ وماذا أفعل؟ وأين أذهب؟ ...