هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
عندما أسدل الستار معلنا عن النهاية..بدا ممزقا كأنما عبثت به، وربما طيلة العرض، أنياب القوارض، التي بدا أنها غادرت قبل إسدال الستار... ...
بالتأكيد لم تكن تفعل شيئا. وإن كنت، فأقصى ما يمكن أن تفعله أن تقرأ وبدون تركيز، فأنت كالعادة تمر على الحروف بعينين منفتحتين غير مبصرتين، وكأنك تمر على الحصى في طريق تتهيأ للتعبيد في اتجاه اللانهائي، فيسمع احتكاكها المتقطع، تحت قدميك، ...
يصير ميؤوسا من الهدوء، من الطمأنينة.القلق الدائم الدائب خلك الجميل..خلك الرائع.القلق في البيت..في العمل..لأجل البيت ولأجل العمل..هو القلق، ظلك الأطول منك و الأعتى ...
كانت رائحة الدم تفوح في أنفه، لا زال مصرًا على النزول لساحة القتال، فأصوات الجماهير تناديه، فهي عطشى مثله لرؤية الدماء، نزل إلى ساحة قتال المصارعين، ثم طار رأسه في الهواء والجماهير تهتف لخصمه. ...
هاهو قد وصل إلى مبتغاه أعلى الجسر، رمى نفسه ليودع الحياة فهاهي قد تزوجت عامل المصبغة الذي يسكن بجوارهما... ...
كانت هناك حالة حرب بين الطبول في شدة اقتراعها، ورقصات الزار وصلت إلى حدٍّ أعلى من الجنون، فأخذ الرجال يترنحون في رقصاتهم حدَّ الثمالة ويتخبطون في مشيهم كامرأة أسقطت جنينها حينما همت بالركض صوب ابن لها قد نُحر على قارعة الطريق ...
كانت الأنوار خافتة متحركة، وذات بهرجة تؤذي الناظر إليها منبعيد، وصوت الموسيقا الصادحة في أرجاء المكان تصمُّ الآذان صمّاً، كان الجميعيستمتع بهذه الموسيقا بالرقص على أنغامها حتى أن حركات أرجلهم كانت تهز الأرضَهزّاً، بحيث لا يوجد عاقل يستطيع احتمالها، ...
بعيداً عن الفوضى والزحام، أخذ يسرع من خطوه وأرجلهتنغرس في الرمال ، لكن عزيمة الإصرار لديه كانت هي المحرك والدافع للهرولة، كانيفرح حالما يسقط من أعلى الكثيب الرملي لأن السقوط سيسرع من سيره وانطلاقه، لكنهوصل إلى حالة لا يستطيع معها الإكمال ...
كان الكثيب الرمليالذي يصعده مرتفعا كما جبال الحجاز، لقد أضناه الحر وأتعبته رمال الصحراء، والمشيفيها. راحلته ما عادت تتحمله ولا تتحمل العطش الشديد، فجمله الرعوب كاد أن ينفق منقلة المياه. ...
من مواليد بلدة الحليلة بمحافظة الأحساء عام 1400 هـدرست في مدرستها الابتدائية مدرسة زين العابدين الابتدائية ثم ذهبت إلى مدرسة الحليلة المتوسطة ...