هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
القصة الأولى/ يقول عالم الأحياء أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطريه وقام بمعالجته وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب هذا الكلب سراحه ، وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب قرع باب عيادته يضرب بخفه فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب ......!! فياسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذا أنه الله عزوجل ...
"تم الزفاف على الطريقة الإسلامية البسيطة ، ودخل العروسان إلى منزلهما ، وقدمت الزوجة العشاء لزوجها ، واجتمعا على المائدة ، وكانت تلك هي ليلة زفافهما الأولى، وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب ، فانزعج الزوج وقال غاضباً : من ذا الذي يأتي في هذه الساعة؟ فقامت الزوجة لتفتح الباب ، وقفت خلف الباب وسألت : من بالباب ؟ فأجابها الصوت من خلف الباب : سائل يريد بعض الطعام . فعادت إلى زوجها ، فبادر يسألها : من بالباب ؟ فقالت له: سائل يريد بعض الطعام .......فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضرباً مبرحاً ، ثم طرده شر طردة.......فخرج الرجل وهولا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته ... ...
"اقتربت الساعة من الرابعة صباحاً.. كل شيء حولها ساكن لا شيء يتحرك سوى أوراق الشجر عندما يداعبها نسيم السَّحر.. أغصان الشجرة تتدلى بالقرب من النافذة تكاد أن تعانقها.. الهدوء والسكينة يعمان كل شيء.. فجأة انطلق صوت المنبه.. تررررن.. تررررن.. تررر.. أسكتت خديجة هذا الصوت المزعج في سرعة فائقة وهبت من الفراش., توجهت متثاقلة إلى دورة المياة.. مشيتها الثقيلة صارت معتادة بالنسبة لها؛ فهي في نهاية الشهر الثامن من الحمل.. بطنها كبير وأرجلها متورمة.. أصبحت تتعب بسهولة.. وحتى تنفسها تجد فيه صعوبة.. وجهها شاحب.. جفونها متدلية من كثرة البكاء.. ولكنها لا بد أن تقوم في ذلك الوقت.. فلم يبقَ على آذان الفجر سوى ساعة واحدة!! ...
بعد ان ولدت طفلتي ، كنت سعيدة بها جدا، وكانني انجب للمرة الاولى ، وبعد مرور اقل من اسبوعين من عمر الطفلة الصغيرة ، فجأة اصبح لون الطفلة مائل الى الازرق رغم ان الطفلة لم تبكي ، ناديت باعلى صوتي منادية امي ، حين حضرت امي كانت الطفلة قد رجعت الي لونها الطبيعي ، قالت امي لي لعلها بردت غطيها جيدا ، بيني وبين نفسي لم اكن مطمئنه لما حدث فهذه ليست بالمرة الاولى التي انجب فيها فلدي غيرها ......كتمت قلقي حتى حصلت الحادثة الثانية للطفلة بعد بلوغها شهر تقريبا ففجأة اصابتها نوبات تشنجية ، بكيت بصوت عالي في اعماقي ان طفلتي بها مكروه ...اخذنا نسأل انا وزوجي عن افضل دكتور للمخ والاعصاب وهرعنا اليه وقلبي يتوسل الي الله بالدعاء ان يخيب ظننا وتكون الطفلة بخير ، بعد التشخيص ومعرفة كيف تحدث التشنجات اخبرنا الطبيب انه لابد من عمل التراساوند للمخ ...
تنطلق السيارة على الطريق الترابي كالريح , تقودها فتاة حمراء الشعر , تضع سيجارتها بين شفتيها , تبحث عن ولاعتها في حقيبتها , تبعثر حاجتها بحثاُ عنها . تنظر من مرآة السيارة الداخلية نحو صديقها النائم في المقعد الخلفي , ترسم ابتسامة باردة , ثم تستدير ...
"بسم الله الرحمن الرحيم كانا صديقين منذ الطفولة لم يربهم أهلهم بل تربيا بالشوارع تعلما كل شيء تعلما أشياء طيبة و أخرى خبيثة و أخذا بعمل كل ما بدا لهم . و بعد أن استقر الاثنين على حالة الترحال من الفندق إلى الذي بعده من بلد إلى الذي يليه وفي سفرة من السفرات .وفي ذلك المكان .. سمعا المنادي وهو يقول : ( الله أكبر الله أكبر .... .. حي على الصلاة حي على الصلاة ,, حي على الفلاح حي على الفلاح ..) نعم إنه الأذان .. الأذان الذي أدخل في جوف أحمد شعور جميل وهو يسمع المؤذن يناديه ...
المدينة شديدة السواد .. وأنا مازلت على درجات السلم أحبو .. كانت هناك واقفة .. وضعت على جسدها رداء أسود حتى لا يراها الآخرون . ...
طفل .. عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر و شقيقته في الخامسة من عمرها مات ابوهما .. و لحقت به الام بعد فترة قصيرة من الزمن اخذهم العم شقيق الوالد ليشرف على تربيتهما و رعايتهمافلم يكن لديهما قريب غيره ..لم تتحمل زوجة العم عبء الرعاية و التربية و المسئولية ...
يدخل مقهاه المفضل , ويجلس في كرسي قريب من زجاج المقهى المطل على الشارع , خطواته المرتبكة عند دخوله إلى المطعم لفتت الانتباه للحظات قليلة خاصة عندما بعثر الكراسي من أمامهم بطريقه مثيرة , لكن هذا استمر ثواني قليلة , وصرف كل منهم النظر عنه . ...
أخفاك والدك في سلة من القش ورماك في النهر. هكذا بدأت تحدثني أمي, بصوتها الهادئ الجميل , أردت أن أتفوه بشيء إلا أني عجزت. بقي ثغري مفتوحاً بدهشة ممزوجة بعدم التصديق , وسألتها : وأنت من تكونين ؟ ...