هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هكذا تكون لذة الخيانة قصة ليست من نسج الخيال !!... كان في رغدٍ من العيش ؛ يحسده عليه وعلى وظيفته ومنصبه أقرانه ؛ يجري عليه رزقه بكرةً وعشياً ؛ يتقلب في نعم الله تعالى .. لكن .. دونما حمدٍ ولا شكر .عقد صداقةً متينة ؛ وربط وشائج حميمة ؛ مع من كان سبباً في إخراج آدم من الجنة ؛ مع إبليس الرجيم ! ...
هذه القصة قالها الشيخ خالد الراشد في شريطه "من حالٍ إلى حال"...وقد أثرت في نفسي فأردت ان انشرها كان هناك ثلاثة من الشبان يتعاونون على الإثم والمعاصي...فكتب الله الهداية لأحد هؤلاء الثلاثة فقرر أن يدعو زميليه ويعظهم لعل هدايتهم تكون على يديه وفعلا استطاع ان يؤثر عليهم والحمد لله أصبحوا شباباً صالحين.. واتفقوا على ان يقوموا بدعوة الشباب الغارقين في بحر المعاصي ليكفروا عن ماضيهم ...
رنين الهاتف يعلوا شيئاً فشيئا .. والشيخ ( محمد ) يغط في سبات عميق … لم يقطعه إلا ذلك الرنين المزعج … فتح ( محمد ) عينيه .. ونظر في الساعة الموضوعة على المنضدة بجواره … فإذا بها تشير إلى الثانية والربع بعد منتصف الليل !!… لقد كان الشيخ ( محمد ) ينتظر مكالمة مهمة .. من خارج ملكة .. وحين رن الهاتف في هذا الوقت المتأخر .. ظن أنها هي المكالمة المقصودة .. فنهض على الفور عن فراشة .. ورفع سماعة الهاتف .. وبادر قائلاً : نعم !! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . ...
قالت: كنا منصرفين قبيل المغرب من زيارة عائلية في منطقة الوثبة متجهين إلى حيث نسكن في أبو ظبي ، وحاول زوجي أن يسرع ليلحق بصلاة المغرب جماعة ، ولذا فقد عرج في الطريق ناحية المقبرة ليدرك الصلاة في المسجد المقام خارجها ..وبمجرد أن دخلت بنا السيارة تلك المنطقة في سكون الليل الموحش ، أحسست أن بدني كله يرتجف من مفرق رأسي إلى أخمص القدم. خيل إلى أنها الزيارة الأخيرة ووداع الدنيا برمتها . ...
بسم الله الرحمن الرحيم يا اخوانى هذة القصة حدثت لصديقة امى حيث كانت ام صالح فتاة صالحة وتربت باسرة دينية ولكن بسبب العادات تزوجت من ابن عمها دون موافقتها ولكن هذا الزوج كان ذو وجهين امام اسرتة صالح ولكن من الخلف عكس اى منافق والعياذ بالله مصاحب لاصدقاء السوء ، قبلت بقضاء الله ...
انا فتاة ابلغ من العمر خمسة عشر سنة انا فتاة عادية لا احب الخطا احب دائما النظام والسير في طريق محمود ....... بدات قصتي التعيسة في المدرسة عندما كنت في ذاك الصف المشؤم .... قصتي طويلة بدات منذ ان تصادقت مع بنت من الصف وكنت احترمها وتحترمني تستمع لراي واستمع لرايها ....... ونتبادل الاحاديث المفيدة تزورني وازورها وكنا نعم الصديقتان ...... الى ان اتى ذاك اليوم الذي كنت خارجة من المدرسة معها ولم يكن ابي قد جاء الي لياخذني فقالت لي لماذا لا تاتين معي في سيارة خالي الذي جاء لصتحابها ...
أنا شاب كان يظن بأن الحياة... مالآ وفير... وفراش وثير... ومركب وطيء... وغير ذلك كثير... وها أنا أسرد قصتي لعلها توقظ غافل قبل فوات الأوان... كان يوم جمعة... وكالعادة لهو ولعب مع الأصدقاء على الشاطيء... ولكن من هم الأصدقاء... هم مجموعة من القلوب الغافلة... ...
بسم الله الرحمن الرحيم الى كل من يقراء قصتي ارجو كل الرجاء ان تنشرو ها وان تكون عبرة لمن يع تبر هذه قصتي كتبتها باءيادي ترتعش وارجو ان الله يغفر لي كنت طالب في كلية الطب با الرياض تعرفت على شاب عبر لانتر نت كان دائما يطلب مني رقم الها تف النقال وطبعا انا ارفض الى ان قال لي وهو يستهز ء بصفحات الدردشه المدمر ه (والله مراح انط عليك با التلفون ولا راح اعضك) وكان يقول هذا الذئب الخبيث (اكيد انت ولد اطلع بسمك احسن ) وانا على نيتي احلف والله بنت والله بنت ويقول (وش لون اعرف اثبتي وكلميني مره واحده) ...
كنت في مزرعتي في خارج المدينة في كوخي الصغير بعيدا عن أعين الملاقيف خاصة أم خالد لقد مليت منها ومن نصائحها المزعجة فأنا ما زلت شابا كنت منهمكا على جهاز الكمبيوتر لا الوي على شيء .. ولم اكن اشعر بالوقت فهو ارخص شيء عندي .. وبينما أنا في حالي ذلك وكانت الساعة الثانية ليلا تقريبا وكان الجو حولي في هدؤ عجيب لا تسمع إلا قرع أصابعي على مفاتيح الحروف أرسل رسائل الحب في كل مكان ...
اسمى (-----)... عمري اربعة وعشرين عاما أعمل فى شركة خدمات اعلامية قصة التزامى ببساطة تبدأ حين بلغت 16 عام بدأت العمل عارض أزياء وموديلات فى الفيديو كليب والاعلانات وبالتالي تعرفت على جو مليئ بالفساد رغم تربية أمى وأبى الجيدة التى لا أنكر فضلها على ... يعني من صغري تربيت على الصلاة ، ولكن للاسف الاختلاط مع اصدقاء السوء ابعدنى عن جدا عن بيتي وتربيتي ...