هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
و إنما أكلمكم اليوم من باب المريض الذي سبقكم إلى العلاج وأحب أن يدلكم عليه حبا لكم وإشفاقا عليكم فأنا عندما ابتليت بهذا البلاء كنت أتمنى لو جاء احدهم ودلني, وبصراحة أشد كنت أقول عندما أقرأ الاستشارات وأسمع آراء المشايخ والعلماء والدعاة أنه كلام نظري لأنهم "ربما" لم يجربوا هذه المشكلة ولم يعانوا منها كما نعاني نحن الشباب منها , فها أنا ذا أحب لكم من الخير ما أحب لنفسي وأكلمكم كإنسان جرب الحب وعانى منه وبعون الله تعالى شفي وعاد إلى ربه............. فاسمعوني جزاكم الله خيرا. ...
أنا فتاة عادية أدرس في إحدى الكليات، وعمري تجاوز الواحد والعشرين. قصتي تبدأ عندما كنت في السادسة عشر من عمري في ذاك العمر الذي يعتبر مرحلة خطيرة بين الطفولة والشباب، ويكون التأثر شديداً بالأصدقاء والجو المحيط بالفتاة ...
بدأت رحلتي المؤسفة مع التدخين قبل عشرين سنة حينما كنت طالبا في المرحلة المتوسطة وفي أيام الامتحانات، حيث كنت أجتمع أنا وبعض زملائي في سطح منزلنا، لمذاكرة الدروس، فانضم إلينا أحد أصدقاء السوء ممن ابتلوا بالتدخين، وحتى يستطيع أن يدخن دون أن نوبخه ونلومه سعى إلى جرنا معه إلى شرب الدخان، فقال لنا: إن التدخين يساعد على التركيز والفهم، وإنه جرب ذلك، وطلب منا أن نخوض التجربة، وإذا لم تحقق نتيجة نترك التدخين، فخضنا التجربة، وأشعلت مع زملائي السيجارة الأولى، ...
في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ، اتصل علي أحد الزملاء وقال لي : عندي أحد التائبين .. فأتيت ووجدت الرجل ، فإذا هو في الثلاثين من العمر ، ورأيت عليه علامات الصدق في التوبة .وتحدثت معه عن التوبة وفضلها وذكرت له بعض القصص , وبعد ذلك فتحت جهاز الكمبيوتر وعرضت عليه بعض الفلاشلت والصور المؤثرة، وإذا بدموعه تسيل على خده.....وقال لي : أريد التوبة بصدق. ...
يروي هذا الشاب قصته فيقول : كنت أعمل سائقاً للمسافات الطويلة وكان خط سيري ما بين جدة – المدينة وبالعكس .. وبالجهد والكفاح استطعت - بفضل الله - أن أشتري سيارة أعمل عليها وكان العمل يشتد في مواسم رمضان والحج وفي عطلة الربيع .. وأنا لا أستطيع أن أواصل الليل بالنهار لأني كنت أحلم بالحياة الوردية - كما يقولون - مما أدى بي إلى استعمال الحبوب المنبهة فأصبحت أواصل السهر والسفر من ثلاثة أيام إلى خمسة أيام دون نوم ...
دخلت مكتبي ، وطرق الباب عليَّ أحد الشباب وأجلسته ، وكانت علامات الحزن والتوبة باديةٌ عليه .قال لي : سأخبرك بقصة توبتي .قلت : تفضل .قال : كنا مجموعة من الشباب نسافر إلى بلاد الحرام لممارسة الفواحش .كنا لا نصلي ، نبحث عن الشهوات ، نسهر في المراقص ونرتكب الجرائم. ...
إنها قصة مؤثرة ، يرويها أحد الغيورين على دين الله ، يقول : خرجت ذات يوم بسيارتي لقضاء بعض الأعمال وفي إحدى الطرق الفرعية الهادئة قابلني شاب يركب سيارة صغيرة ، لم يراني ، لأنه كان مشغولاً بملاحقة بعض الفتيات في تلك الطريق الخالي من المارة . كنت مسرعاً فتجاوزته ، فلما سرتُ غير بعيد ، قلت في نفسي : ...
كان يسكن مع أمه العجوز في بيت متواضع وكان يقضي معظم وقته أمام شاشة التلفاز . كان مغرماً بمشاهدة الأفلام والمسلسلات يسهر الليالي من أجل ذلك . لم يكن يذهب إلى المسجد ليؤدي الصلاة المفروضة مع المسلمين . طالما نصحته أمه العجوز بأداء الصلاة فكان يستهزئ بها ويسخر منها ولا يعيرها أي اهتمام ...
قصة عجيبة فيها عبرة لكل شاب قصة عجيبة فيها عبرة لكل شاب .. حدثني بها أحد المشايخ وهي لشاب معروف لدى بعض الشباب .. وقد أخبر بقصته لهم فقال :كنت مقصراً بالصلاة أو بالأحرى لا أعرف المسجد .. وقبل رمضان عام (1420هـ) نمت في بيتي ورأيت في منامي عجباً .. رأيت أني في فراشي نائم فأتت إلي زوجتي تريد إيقاظي فرددت عليها ماذا تريدين ..؟ ...
كان شابا يحلم بالنجومية الساحقة والجماهيرية العريضة والتميز بالألوان الغنائية وكان ضمن المشاركين في برنامج ستار أكاديمي وسوبر ستار لكن المولى عز وجل منّ عليه بالتوبة .. واليوم هو الإنسان المؤمن الذي عاد إلى رشده وإلى ربه فقد أصبح شخصا مستقيما نادما على ما سلف من سنوات حياته التي قضاها بين السهر والغناء والموسيقى ومعصية الله عز وجل في كل شؤونه وتصرفاته .. ...