هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
حلمت بعرس الطفولة بعينين واسعتين حلمت حلمت بذات الجديلة حلمت بزيتونة لا تباع ...
إنني أنهض من قاع الأساطير و أصطاد على كل السطوح النائمة خطوات الأهل و الأحباب.. أصطاد نجومي القاتمة إنني أمشي على مهلي، و قلبي مثل نصف البرتقاله ...
مدينة كل الجروح الصغيره ألاتخمدين يدي؟ ألاتبعثين غزالاأليّ؟ وعن جبهتي تنفضين الدخان.. وعن رئتيّ ...
واقف تحت الشبابيك، على الشارع واقف درجات السلّم المهجور لا تعرف خطوي لا و لا الشبّاك عارف من يد النخلة أصطاد سحابه ...
يخيّل لي أن عمري قصير و أني على الأرض سائح و أن صديقة قلبي الكسير تخون إذا غبت عنها و تشرب خمرا لغيري، ...
لأجمل ضفة أمشي فلا تحزن على قدمي من الأشواك إن خطاي مثل الشمس لا تقوى بدون دمي! ...
غضّ طرفا عن القمر وانحنى يحضن التراب وصلّي.. لسماء بلا مطر، و نهاني عن السفر! ...
مرّي بذاكرتي! فأسواق المدينة مرّت و باب المطعم الشتوي ...
رأيت جبينك الصيفيّ مرفوعا على الشفق (و شعرك ماعز) يرعى حشيش الغيم في الأفق تودّ العين.. لو طارت إليك ...
سألتك: هزّي بأجمل كف على الارض غصن الزمان! لتسقط أوراق ماض وحاضر ويولد في لمحة توأمان: ملاك..وشاعر! ...