هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
إلى طاهر على بو سنينة مِنْ أربعين ربيعاً أُسائلُ شعريَ عن سِرّ بسمتك الوارفة ألستَ الذي منذُ خَطَّ (جمالٌ ) إليكَ تَبَسَّمْتَ حتى النهاية ...
وفي كلِّ صبح ٍ تُسْحَقُ الأمنيات قُبيل التوكُّل تُلْقىَ ضباباً أمام العيون هل كلما جاء ضوءٌ لوجهي تلاشىَ بلُغْمٍ قديم يلازمني مثل حظٍّ لئيم ...
ويسألني نخيليَ عَنِّي هربتُ من الخصب خوفَ السؤال أيُّ الجذوع كفيلٌ بهزِّ يديَ بُعيد الشحوب ليسَّاقط الوجد لا وجهَ لي في مرايا المياه ولا ماءَ لي في الوجوه الصديقة أنا قمةٌ في الجفاف ...
إلى روح الشيخ إمام نبيٌّ تَنَزَّلَ فيهِ الغناء فصارَ إمامَ الجروح الكثيرة صار إمام الحقول تَنَزَّلَ فيه الغناء ...
أَقْعَى بجانب وَحشتي عند الخروج من الهزائم عَوَّى وأشعلَ داخل قَبْوِ فرقتنا عيونه عيناهُ جزء ٌمن بريق المرحلة الكل مُؤتَنِسٌ بها ...
نبضكَ - يا مسكين - ضباب يملأُ نافذةَ رؤاك يخنقُ أنفاسك يطعنك بعنفٍ في كل محاولة تَفَتُّح احذر ...
المنفَى حمضٌ مسكوبٌ فوق الجلد وأنا أتآكلُ جَدّاً ... جَدّاً نبضاً ... نبضاً يا مطرُ لِمَ لمْ تأت ؟ ...
إلى أبطال مخيم مرج الزهور المنفيين في الجنوب اللبناني أن تعصر الميثيولوجيا وترشف هذا النهار عصيراً باردا ًلمزاجك تماماً مثلما ينحاز نهرٌ لابتسامتك ...
حول بحيرة تريتونيس (2) ظهرت فجيعة يوسبريدس مهجةٌ سُحِقَتْ نبضٌ تَفَتَّتَ قرب عيني نهرٌ تبخّر في الكفوف بعد أن ركب العصورَ جميعها ...
أحب أعرفكم بأبطال سلسلة يوميات زوجين أحمد شاب متدين توفى والده وهو فى يوم تقديمه اوراق الترشيح للكليه فى السابعه والعشرين من عمره حاصل على ليسانس حقوق عمل بالمحاماه وكان أول محام يترافع فى جنحة ضرب فى أول يوم تمرين له – بالطبع سأل أحمد المحامى الذى يقوم بتمرينه هل الموكل بالفعل مظلوم ...