هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كنت طالباً في مرحلة أولى ثانوي أعيش حياة الطالب الطبيعية ولا أعاني من أي مشاكل أو ضغوط أسرية .. والداي ولله الحمد استطاعا بفضل الله ثم بتفاهمهما من بناء أسرة متماسكة خالية من المشاكل ...
القصة بدت من ساعة ولادة الطفل ففي يوم ولادته توفيت امه واحتار والده في تربيته اخذته خالته ليعيش بين أبناءها فوالده مشغول في أعماله صباح مساء ولم يستطع تحمل البقاء دون زوجه تقاسمه هموم الحياة فتزوج ...
ذكرت تقارير اعلامية يوم الاربعاء ان صبيا يابانيا يشتبه بقتله امه وفصل رأسها ذهب الى مقهى للانترنت ومعه رأسها وشاهد اسطوانة (دي في دي) قبل ان يذهب الى قسم للشرطة. ...
قصة على لسان صاحبها وهو شاب في اواخر العشرينات من السعودية , يقول: تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم اعود.. وفي خط سيري يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر ...
كان هناك شاب في مقتبل العمر وله معرفة بفتاة يحبها..... كانا يخرجان مع بعض ويقضيان معظم الوقت معاً ...
في إحدى الليالي .. وعلى الطريق السريع .. كانت إحدى الدوريات الأمنية تجوب منطقة عملها كالمعتاد ...
قصة فتاة تتحدى الله .....! هذه القصه حقيقية وقعت في مدينة غزة الفلسطينية... كانت فتاة متبرجة ومظهرة لمفاتنها بصورة لافتة للنظر في منتصف شهر رمضان الفضيل لهذا العام ...
لا ادري اكمل القصة آم أتوقف والله إن القلم ليستحي مما أريد آن اكتب , واصبغي يردني آلف مره ويريد آن يمنعني ولكن سأكتب قصتي لعل الله آن يكتب لي حسنة بها آو حسنتين ألقى بها وجهة يوم القيامة ...
تقول هذه الفتاة عن نفسها في رسالتها .. تعرفت على صديقة سيئة في الجامعة عرفتني بدورها على شاب كانت مؤهلاته الأناقة والوسامة وأصول الإتيكيت كما يقال بيننا معاشر الفتيات وأنه رومانسي لايوجد مثله استطاع أن يصطادني بأسلوبه وخفة دمه ...
تقول أم ناصر : ذهبت أختي للعمرة مع زوجها وطفلها الرضيع ذو السبعة أشهر وبينما هي تصلي في الحرم وقد وضعته بجوارها ، التفتت فلم تجده جنبها فجن جنونها ، أبلغت زوجها ... أبلغوا الشرطة ولكن دون جدوى ...