هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ذهبنا على مضض إلى موقف الحافلات ... أقدم رجلا بينما أؤخر الأخرى ... اختنقت الحروف خارجة من بين شفتيها ) ـ لا مفر ؟ ( هززت رأسي بالنفي ... ترقرقت الدموع بعيني ... حاولت التماسك ... ) ...
هذه بعض النصائح البسيطه لتساعدك على الكتابه.. لست بحاجه إلى جهاز كمبيوتر لتكتب قصتك بل إلى .. الإراده والفكر والهدوء والورقه والقلم....بدأنا .. ...
الطالبة " منيرة " وقعت في مأزق حينما شغلها عن بعض الاحتياطات وذلك في درس أراد الله به أن يفضحها أو أن يعيدها سبحانه بفضله إلى رشدها . ...
كان يسير بسيارته في شارع الكورنيش كعادته عندما يحتاج إلى الترويح عن نفسه من ضغوط الحياة اليومية. في الوقت الذي كان ينبعث من مذياع سيارته صوت مطربته المفضلة وهي تشدو: (يا فؤادي لا تسل أين الهوى ) كان يحب أم كلثوم لدرجة الجنون، ويطرب لأغانيها لدرجة الهيام! وحين يستمع إليها وهي تصدح بالغناء يجنح خيالُه إلى فضاءات وردية، أساسها الأحلام وغايتها (اللاشيء) ! ...
نبدا هذا قصة واحد من الشباب الله وهبه بجمال مو طبيعي ...
*كان هناك شاب وشابه يعشقان بعضهما الآخر لحد الموت وكانوا دائما يذهبون سويا للحدائق العامه ويأخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو وكانوا يعيشون الحب باجمل صوره فلا يستطيع احد ان يفرقهم عن بعضهم الا النوم ...
قصة واقعية:أحمد وديما وما اتت به الأيام عليهماكان أحمد في العشرين من عمره، طويل القامة شعره أسود عيون سوداء ،شاب لطيف وجميل جداً وكان يستخدم الحاسوب للدخول الى شبكة الإنترنت،مما قاده للتعرف على فتاه تدعى ديما ...
ذي قصة شاب اسمه خالد توفي ابوه لما كان عمره 18 سنة وماعنده إلا اخت وحدة وأمه وخالته وهو اللي يصرف عليهم بعد وفاة أبوه . في ليلة من الليالي دخل خالد البيت الساعة 10 سكران ولأول مره يسكر في حياته ومعه حبوب منومة ونادى أمه خالد : يمه يمه أبي أجلس أنا معك في الغرفة لوحدنا شوي الأم : وش فيك ياولدي خالد : بصراحة فيه معي دواء جديد لك يمنع أمراض القلب وأبيك تأكلينه . ...
اريد ان اقول واعلن قصتي ايوة انا وربي العظيم ماالفق قصة من عندي بس كنت اريد ان اقول لان ابي افضفض من قلبي لاني معذب :::: انا اخوكم عاشق الاحزان او مخاوي الاحزان بداية قصتي ان كنت في صغري احب النت وكنت من اسرة فقيرة : ...
رنين الهاتف يعلو شيئا فشيئا.. والشيخ ( محمد ) يغط في سبات عميق.. لم يقطعه إلا ذلك الرنين المزعج.. فتح ( محمد ) عينيه.. ونظر في الساعة الموضوعة على المنضدة بجواره.. فإذا بها تشير إلى الثانية والربع بعد منتصف الليل..!! ...