هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كان ميلاده في التاسع من شهر سبتمبر عام 1890 م في بلدة هنريفيل التابعة لولاية إنديانا الأمريكية، وفارق والده -عامل مناجم الفحم – الحياة وعمره ست سنوات، ومع اضطرار والدته حينئذ للخروج للعمل لتعول الأسرة، كان على ساندرز أن يهتم بشأن أخيه ذي الثلاث سنوات وأخته الرضيعة، وكان عليه أيضاً أن يطهو طعام الأسرة، مهتديًا بنصائح ووصفات أمه. في سن السابعة كان ساندرز قد أتقن طهي عدة أنواع من الأطباق الشهية، من ضمنها الدجاج المقلي في الزيت. ...
نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك. كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً. سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته. وفعلاً حدث ما توقعه الدكتور. لقد أرسل عقله –دون إدراك منه – إشارة إيجابية للصوص بأن تفضلوا، وهكذا يفعل الكثيرون منا بقلقهم الزائد، فنحن غالبًا ما نحصل على ما نتوقعه. نحن نتسبب في تكوين وتراكم حاجز من التراب ثم بعدها نشكو من عدم قدرتنا على الرؤية بوضوح. ...
مفاتيح النجاح العشرةالدكتور إبراهيم الفقي رجل عصامي، بنى نفسه بنفسه، وخسر كل شيء مرتين ثم عاد للوقوف على قدميه من جديد، وهو مغامر مقدام من الطراز الأول، نال نصيبه غير منقوص من الهجوم -على المستويين الشخصي والمهني- لكنك لا تملك أمام أسلوبه السهل وكم المعلومات الكبير الذي يضرب به المثل على صحة ما يقول، إلا أن تُعجب به وأن تسمع له، ففي نهاية المطاف، ما ضرر جرعة إضافية من الأمل، والمزيد من التفاؤل، والإيمان بأن النجاح ممكن، شريطة ألا نحبس أنفسنا من داخلها عنه. ...
اعتاد الأمريكي تيري فينبرج (44 سنة) على الاستيقاظ مبكرًا ليجد أكياس قمامته متناثرة المحتويات قد جاست خلالها الحيوانات وعفت عليها الحشرات، ولذا تعين عليه إعادة جمع القمامة في الصباح مرة أخرى وتجهيزها ليتم التقاطها بواسطة عمال النظافة. على أن الأميركي تيري قرر البحث عن حل جذري لهذه المشكلة المتكررة، وبعد ثلاثة سنوات من البحث والتطوير، خرج علينا بأكياس قمامة يميل لونها للحمرة الخفيفة، وتفوح منها رائحة النعناع، سماها ريبل-ام أو اطرد-هم. ...
ابراهيم الفقي جاء تجاوبكم مع طلبي في نهاية الجزء الأول من التلخيص ضعيفاً، في رسالة مفادها أن الطريق لا زال طويلاً، وأن الجهد المطلوب لا زال كثيرًا… وعليه دعونا نكمل اليوم الجزء الثاني من كتاب قوة التحكم في الذات، للدكتور إبراهيم الفقي، عسى أن ينتفع به زائر في يوم من الأيام، ولعل رد الفعل ذلك مُقدر لمثل هذه النوعية من الكتابات، فتلخيصي هذا يأتي بعد نشر الكتاب لأول مرة في عام 2000!! ...
قوة التحكم في الذات بعدما تناولنا كتابه الأول: المفاتيح العشرة للنجاح، نعود مرة ثانية مع الدكتور إبراهيم الفقي وسلسلة النجاح التي ألفها، لنتناول هنا الكتاب الثاني والذي عنونه باسم: قوة التحكم في الذات. بداية يجب القول أن هذا الكتاب لا يستوعبه المرء منا بسهولة أو من أول مرة، لكن ما أن تتخطى البدايات حتى تغوص في معاني الأفكار والنقاط التي ينبهنا الكاتب لها، في خضم البحث عن الطرق والسبل لتفجير منابع التفكير الإيجابي الذاتي، والاندفاع للتحول من السلبية إلى الإيجابية في كل شيء. ...
كانت شركة الشركة العربية للإعلام العلمي “شعاع” من الكرم بحيث أهدتني نسختين من كتاب مديرها السبب قبل الذهب. مثلك تمامًا، تملكني التساؤل وبعض الفضول لفهم هذا العنوان غير السهل، حتى وصلني الكتاب. بداية، يجب التعرف على خلفية الكاتب، نسيم الصمادي، مدير شركة شعاع، ومحاضر وكاتب ومجاهد وعصامي وذو رؤية. ...
فارح جراي نظر الطفل الأمريكي الأسمر ذو الست سنوات، إلى أمه المريضة وهي تعمل بكد كي تعيل أسرتها الفقيرة، وهو كان يخلد للنوم وهي مستيقظة، ويقوم من نومه ليجدها مستيقظة تعمل، فقرر مساعدتها بأي سبيل كان، فتفتق ذهنه عن فكرة بيع عبوات كريم البشرة مقابل دولار ونصف، وكان زبائنه من الجيران وسكان المنازل المحيطة. في سن السابعة طبع لنفسه بطاقة (كارت) كتب عليها مدير القرن الواحد والعشرين. في سن الرابعة عشرة كان قد حقق مليونه الأول. ...
نسيم الصمادي بعد هذه التحلية، تمضي إلى الفصل التالي لتقرأ قصة نجاح بات كروتشي، الفقير الذي حول نفسه إلى غني، وكيف تغلب على رفض العملاء الشراء منه، وكيف تعلم أن ينسى هذا الرفض فلا ينال من معنوياته. بعدها ننتقل إلى قصة زيج زيجلار، ورغم أنها قصة دارت أحداثها منذ أكثر من نصف القرن، لكن يبقى فيها العبرة والحكمة. ...
ما يعيبنا اليوم هو أن ذاكرتنا قصيرة المدى، لا تحفظ سوى كل أمر محُبط، والنذر اليسير من يخالف ذلك. تتحدث مع بعض من تظن بهم الحكمة فيحللون لك القضية بأن نجاح دبي يُختصر في كلمة واحدة: البترول. هؤلاء لا يريدون حقًا معرفة السبب الحقيقي وراء النجاح، لأن الحقيقة مؤلمة – للجميع. ...