هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أشعلتُ سراجَ السهرةِ في صحن ِالدارْ وعصرتُ على الأقداحِ سلافَ العنقود ْ فلماذا يصمتُ في العشقِ غناءُ الغيتارْ ؟ ولماذا يسكتُ في الحزنِ بكاءُ العودْ ؟ ...
على شجرة اللوزِ زقزقةٌ بين صبحينِ .. طيرٌ تزوّجَ من زهرتيْ نرجسٍ طفلتينِ ونحلٌ غزيرٌ يعبُّ حليبَ الزهورِ ويشربُ همسَ الحفيف ْ . ...
المرأةُ البيضاءُ ذاتُ الصمت والإصغاءِ ... منحلّاً على وجهِ الغديرِ جمالها الورديُّ كانت قربَ نبعِ الصبحِ تملأُ كأسها الفضيَّ بالماءِ القراح ...
يا قديسَ النورِ الطالعِ من فوق سطوحِ الدورْ ! يا قمراً يتلألأ ُكالعنبِ الدامعِ تحت عرائشهِ البلور ْ ! رُشَّ على القلبِ الأعمى قطراتِ النورِ المُسكر ِكالرمانْ ! ...
ريح ُالجرودِ وسوطها الشوكيُّ في الإعصارِ واسترجاعها المذبوح ُبالحمّى على الأشجارِ إنشادُ الأناشيدِ العظيمةِ عند أطرافِ البحيراتِ احتراقُ الروح ِبالناياتِ من شجن يرقرقُ صوتها قصب ُالنهاياتِ العليلْ . ...
في الربيعِ فتحتُ عيوني كصبحٍ فتيّ الرموشِ إلى الشمسِ أنهلُ من نهدها المشتهى كالرضيعِ وقد ضمّدت جسدي بقماطِ الطفولةِ أمّي ...
أشرع الشاعر للريح ذراعيه ونادى المطر الظمآن من أقبية الغيم ليروي حزنه الغائر في الروح فما جاشت سوى الوحشة في الأرض ورجع الحسراتْ ! ...
من ظلمةِ داري . من ظلّي المحفورِ على جدرانِ الحبر العاري . حيت تلوحُ الأيام محطّمةً والورقُ الساقطُ من أشجار خريفِ العمر يغطّيني كالأكفانْ ! ...
عينانِ أمْ كأسانِ مسكرتانِ للرؤيا أم امرأةٌ يلوّحُ صدرها الرمّانُ قبلَ هبوبهِ الأعمى على الشهواتِ أم تفّاحةٌ عند الشروقِِِِِِ ِ تكوّرتْ في شكلِِ نهدْ ؟ ...
فيمن تحدقُ أيها الرجلُ الغريبْ ؟ لا صوتَ إلا رجع أجراسِ الكنائس في الدجى لا طائرا إلا الغراب الأسود المشؤوم ينعبُ في المغيبْ ! ...