مانشدتـك يالذهيـب اللـي لمحتـك فـي iiيديـهـا
خـابـرك بـيـن الضـلـوع ولا تخيلـتـك iiقبـالـي
يوم قفت بك وانا ماابكي عليك ابيكي iiعليهـا
انت ماتسمع وانـا انـادي بعـد عمـري iiتعالـي
كلـمـة ً ياليتـنـي ماقلـتـهـا واخـطـيـت iiفـيـهـا
جعلني ماأعودهـا اللـي سببـت بفـراق iiغالـي
عـاد راحـت بـس تكفـى قلهـا يالـلـي iiتجيـهـا
والله انـــي ماتنـاسـاهـا ولا يـطــري iiفـبـالـي
قلـهـا تـعـرف مـكـان فراقـنـا فـيـه iiاحتـريـهـا
قلهـا شفنـي لحالـي ,, قلـهـا شفـنـي iiلحـالـي
معـي شـي ً مـن بقايـاهـا وشـعـر ً iiمانسيـهـا
انـثـره فـــوق الـــورق بغيـابـهـا واعـزتـالـي
أول دروب الـغـرام حـكـايـة ً قـلــت iiأبتـديـهـا
مادريت إنها تبي تلحق على عمـري iiوحالـي
شـف مواريهـا ابتلتنـي مثـل مـانـي مبتليـهـا
وقع الله في ضلوعـي سهمهـا والقفـر iiخالـي
والله اني لو ماابيهـا كـان قلـت انـي iiماابيهـا
بس أبيها ثم ابيها ,, لو على حذفـت iiعقالـي
جـادل ً لا سولفـت كــن السوالـيـف iiتحكيـهـا
كنها تنسـاب مثـل الجـدول اللـي فـي iiخيالـي
مـن حورهـا نـظـرة ً لا قـلـت : يالله iiورديـهـا
وردتهـا كــن ماللطرفـهـا (السـكـران) iiوالــي
كانهـا ماجـت بقلبـي حالـف انــي لا أقتفيـهـا
لين ارد الذاهبه غصـب ً علـى خشـم iiالليالـي
الوكاد اني قضيت وصـرت انـا مدمـن عليهـا
كل ماشميت ريحة عطرها يرتااااح باااالي ..