نرى: أنه لا بأس بهذه التسمية؛ لاعتبارها رحمة من الله، حيث رحم أبويها، وأهلها، ورزقهم بجنس الأولاد، وقد ذكر الله تعالى أن الرحمة مخلوقة في قوله تعالى: وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حيث سمى المطر رحمة. والله أعلم.