بتـــــاريخ : 6/22/2011 12:11:12 AM
الفــــــــئة
  • الأخبـــــــــــار
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1504 0


    مولود طفل يشبه المسيح الدجال بإسرائيل بالصور

    الناقل : فراولة الزملكاوية | العمر :37 | الكاتب الأصلى : منايا الجنة | المصدر : forums.fatakat.com

    كلمات مفتاحية  :

     

    مولود طفل يشبه المسيح الدجال بإسرائيل بالصور

     


    ولادة طفل يشبه المسيح الدجال بإسرائيل


    هذه صورة الطفل المولود حديثا طفل إسرائيلي تنطبق عليه مواصفات المسيح الدجال


    فهل سنكون ممن يعيش فتنته؟؟؟!


    إقرأ الخبر أدناه


    يا ترى هل هو حقيقة
    مولود يشبه المسيح الدجال بإسرائيل


    احد الاحداث المثيرة التي تسبق يوم القيامة هي ظهور المسيح الدجال، قد تم تعليمنا عن الدجال بالقرآن و الاحاديث ، بالواقع يعرف المسلمين معلومات اكثر عن الدجال اخبرنا بها الرسول صلى الله عليه وسلم اكثر من اي رسول قبله، بان الدجال سيظهر بمكان بين العراق و سوريا بعد وقوع معركة اسطنبول،، بالاحاديث اسم القسطنطينية هو الاسم القديم لاسطنبول. سيكون الدجال يهودي و من ملامحة المميزة بانه ذو عين واحدة و كلمة كافر مكتوبه على جبينه،، كونه يهودي مذكور بحديث اخر ينص على ان معظم تابعيه من اليهود.. سيكون الدجال شخصيه قوية في العالم سيجذب الكثير من الناس،،سيسمع صوته في الشرق و الغرب خصوصاً مع وجود تقنيات الاتصال الحديثة من الانترنت و الستلايت ... سيكون هدف الدجال اقناع الناس بانه الله و سيحاول اخراج الناس من الايمان الى الكفر باتباعه و ذلك بقتل نفس و اعادة احياءها و هذا سيكون دليل مقنع كفاية لبعض الانفس الضعيف،، و لكن كلنا يقين بانه ليس الله و لا حتى اله ،،

    سيسافر حول العالم و لكنه لايستطيع دخول مكة والمدينة و في هذه الفترة سينزل الله سيدنا عيسى بن مريم في الجزء الشرقي من دمشق و يقتل الدجال فتقوم القيامة
    ..

    الوقاية من فتنة الدجال
    أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى ما يعصمها من فتنة المسيح الدجال ، فقد ترك أمته على المحجة البيضاء ، ليلها كنهارها ، لا يزيغ عنها إلا هالك ، فلم يدع صلى الله عليه وسلم خيراً إلا دل أمته عليه ، ولا شراً إلا حذرها منه ، ومن جملة ما حذر منه فتنة المسيح الدجال ، لأنها أعظم فتنة تواجهها الأمة إلى قيام الساعة ، وكان كل نبي يُنذر أمته الأعور الدجال ، واختص محمد صلى الله عليه وسلم بزيادة التحذير والإنذار ، وقد بين الله له كثيراً من صفات الدجال ، ليحذر أمته ، فإنه خارج في هذه الأمة لا محالة ، لأنها آخر الأمم ، ومحمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين .


    وهذه بعض الإرشادات النبوية التي أرشد إليها المصطفى صلى الله عليه وسلم أمته ، لتنجو من هذه الفتنة العظيمة التي نسأل الله العظيم أن يعافينا ويُعيذنا منها :


    ـ التمسك بالإسلام ، والتسلح بسلاح الإيمان ، ومعرفة أسماء الله وصفاته الحسنى التي لا يشاركه فيها أحد ، فيعلم أن الدجال بشر يأكل ويشرب ، وأن الله تعالى منزه عن ذلك ، وأن الدجال أعور ، والله ليس بأعور ، وأنه لا أحد يرى ربه حتى يموت ، والدجال يراه الناس عند خروجه ، مؤمنهم وكافرهم


    2 ـ التعوذ من فتنة الدجال ، وخاصة في الصلاة ، وقد وردت بذلك الأحاديث الصحيحة :

    فمنها ما رواه الشيخان والنسائي عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الصلاة : ( اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر ، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال ... الحديث ) .


    وروى البخاري عن مصعب قال : كان سعد يأمر بخمس ويذكرهن عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يأمر بهن ... ( منها : ) ( وأعوذ بك من فتنة الدنيا [ يعني : الدجال ]
    وفي إطلاق الدنيا على الدجال إشارة إلى أن فتنة الدجال أعظم الفتن الواقعة في الدنيا .

    وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا تشهد أحدكم ، فليستعذ با الله من أربع ، يقول : اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن شر فتنة المسيح الدجال ) .


    وكان الإمام طاوس يأمر ابنه بإعادة الصلاة إذا لم يقرأ بهذا الدعاء في صلاته .

    وهذا دليل على حرص السلف على تعليم أبنائهم هذا الدعاء العظيم .

    قال السفاريني : [ مما ينبغي لكل عالم أن يبث أحاديث الدجال بين الأولاد والنساء والرجال ... وقد ورد أن من علامات خروجه نسيان ذكره على المنابر ] .إلى أن قال : [ ولا سيما في زماننا هذا الذي أشرأبت فيه الفتن ، وكثرت فيه المحن ، واندرست فيه معالم السنن ، وصارت السنن فيه كالبدع ، والبدعة شرعُ يُتبع ، ولا حول ولا قوة إلا با الله العلي العظيم ]
    3ـ حفظ آيات من سورة الكهف ، فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقراءة فواتح سورة الكهف على الدجال ، وفي بعض الروايات خواتيمها ، وذلك بقراءة عشر آيات من أولها أو آخرها .
    ومن الأحاديث الواردة في ذلك ما رواه مسلم من حديث النواس بن سمعان الطويل ... ( وفيه قوله صلى الله عليه وسلم : ) ( من أدركه منكم ، فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف ) .

    وروى مسلم أيضاً عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
    ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عُصم من الدجال ) .
    أي : من فتنته .

    قال مسلم : [ قال شعبة : من آخر الكهف ، وقال همام : من أول الكهف ] .
    قال النووي : [ سبب ذلك ما في أولها من العجائب والآيات ، فمن تدبرها لم يُفتن بالدجال ، وكذلك آخرها قوله تعالى : " أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا .. " [ الكهف : 102 ] ] .
    وهذا من خصوصيات سورة الكهف ، فقد جاءت الأحاديث بالحث على قراءتها ، وخاصة في يوم الجمعة .
    روى الحاكم عن أبي سعيد الخُدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
    ( إن من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة ، أضاء له من النور ما بين الجمعتين ) .

    ولا شك أن سورة الكهف لها شأن عظيم ، ففيها من الآيات الباهرات ، كقصة أصحاب الكهف ، وقصة موسى مع الخضر ، وقصة ذي القرنين ، وبناءه للسد العظيم حائلاً دون يأجوج ومأجوج ، وإثبات البعث والنشور والنفخ في الصور ، وبيان الأخسرين أعمالاً وهم الذين يحسبون أنهم على الهدى وهم على الضلالة والعمى .

    فينبغي لكل مسلم أن يحرص على قراءة هذه السورة ، وحفظها ، وترديدها ، وخاصة في خير يومٍ طلعت عليه الشمس ، وهو يوم الجمعة .

    4 ـ الفرار من الدجال ، والابتعاد منه ، والأفضل سكنى مكة والمدينة ، فقد سبق أن الدجال لا يدخل الحرمين ، فينبغي للمسلم إذا خرج الدجال أن يبتعد منه ، وذلك لما معه من الشبهات والخوارق العظيمة التي يُجريها الله على يديه فتنة للناس ، فإنه يأتيه الرجل وهو يظن في نفسه الإيمان والثبات ، فيتبع الدجال ، نسأل الله أن يُعيذنا من فتنته وجميع المسلمين .

    روى الإمام أحمد وأبو داود والحاكم عن أبي الدهماء قال : سمعت عُمران بن حصين يُحدث ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( من سمع بالدجال فلينأ عنه ، فو الله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن ، فيتبعه مما يبعث به من الشبهات ، أو لما يبعث به من الشبهات ) .
    منقول للأهمية

    كلمات مفتاحية  :

    تعليقات الزوار ()