سمعت حديثاً أن أحد الصحابة رضي الله عنهم كان يقرأ سورة الإخلاص واقفاً وما شياً وراكباً، ولما مات نزل جبريل ومعه عدة ملائكة، فهل هذا الحديث صحيح، وقد رواه البيهقي؟
لا أعرف له أصلاً، لكن سورة قل هو الله أحد سورة عظيمة، قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم: (أنها تعدل ثلث القرآن) عليه الصلاة والسلام، فهي سورة عظيمة، كما سمعت أنها تعدل ثلث القرآن، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ بها في ركعتي الفجر، في الركعة الثانية من سنة الفجر، والركعة الثانية من سنة المغرب، والركعة الثانية من سنة الطواف، فهي سورة عظيمة وهي سورة الإخلاص.