هل الديوث الذي يتكلم عما يجري بينه وبين زوجته في الخلوة الصحيحة؟ أم من هو الديوث بالشكل الصحيح في نظر الدين الإسلامي الحنيف؟
الديوث الذي يرضى بالفاحشة في أهلة، يرضى أن تُؤتى زوجته، يرضى...... أن يأتوا زوجته بالزنا، هذا وهو الديوث الذي يرضى أن تؤتى زوجته وأن يزنى بها لقلة غيرته ولفساد غيرته، ولضعف إيمانه أو عدم إيمانه، هذا يُقال: له ديوث. أما الذي يتحدث عن حاله مع زوجته فهذا ....، وقد يكون فاسقاً بذلك، ولكن لا يكون ديوثا، إنما الديوث الذي يرضى بالفاحشة في أهلة، نسأل الله العافية.