ما حكم الشرع في كتابة آيات من القرآن أو اسم من أسماء الله الحسنى ومحوها بالماء وشربها؛ بقصد الشفاء من مرض، أو جلب منفعة؟
لا حرج في ذلك، قد ذكر ابن القيم -رحمه الله- ذلك عن جماعةٍ من السلف، وهو من الأسباب، من العلاج، فإذا كتب آياتٍ من القرآن بالزعفران، ثم غسلها وشربها، فلا حرج في ذلك إن شاء الله.