إذا تاب المسلم من ذنب اعتقده ذنباً، ثم اكتشف بعد ذلك له أنه ليس بذنب، هل تلزمه كفارة إذا عاد إليه، وماذا يلزمه؟
هو مأجور على توبته وعلى ظنه, وإذا ثبت أنه ليس بذنب فلا بأس أن يتعاطاه. إذا ثبت، إذا كان طالب علم وعرف أو أفتاه العلماء أنه ليس بذنب فلا حرج عليه أن يباشر بعد ذلك.