قال العلامة الورع العالم الشهير الشيخ صالح بن فوزان الفوزان (( فظهر دعاة ضلالة وفتنة يريدون تفريق جماعة المسلمين والخروج على ولاة الأمور ومنهم المسمى سعدا الفقيه الذي اتخذ من ديار الكفر ملجأ له يبث منه دعوته الضالة ووجدت فيه أمم الكفر بغيتها في النيل من المسلمين وبث الفرقة بينهم ومن هو سعد الفقيه ؟! هذا الذي يتسمى بالدعوة ويتمسح بالتدين ، إنه طبيب جاهل لاصلة له بالعلم ولافقه عنده في الدين فالواجب الحذر من دعوته والتحذير من ضلالته ليسلم المسلمون من شره ويعود كيده في نحره وقانا الله شره وشر أمثاله وحمى ديننا وأبناءنا من ضلالاته وقد كتب عنه سماحة شيخنا عبدالعزيز بن باز رحمه الله وحذر منه ))
كتب الشيخ صالح هذا في 15 / 11 / 1425 هـ
انظر مقدمة الشيخ لكتاب بيان حال حركة الإصلاح وزعيمها سعد الفقيه
قال ابن مسلم تعليقا
1 ـ أمثل الفقيه يصلح وهو لم يصلح نفسه
2 ـ أرأيتم لو كان مايقوله حقا ستبقيه بريطانيا على أراضيها ؟ وهي العدوة للمسلمين ، وشواهد ذلك في فلسطين والعراق أفغانستان بل في كل شبر من الارض للمسلمين أفسدته بريطانيا
3ـ الاخوة الكرام المؤمل منكم نشر هذا البيان على أكبر قدر في رسائل الجوال والنت والفيس بك والتويتر ليحذر الناس من طالب السلطة باسم الدين والاصلاح ولو كان مصلحا لم يتكلم في المسائل الشرعية وهو غير متخصص في الشريعة
4 ـ أكثروا من الدعاء عليه بان يرد الله كيد وكيد أوليائه البريطانيين في نحورهم
5ـ أكثروا من الدعاء للعالم الجليل الشيخ صالح الفوزان الذي نافح بقلمه عن الدين وهذه البلاد جميع التيارات الليبرالية والعلمانية والحداثية والحزبية