للمادة أثرها على حياة الناس، عندما يتزوج الإنسان يريد أن يؤثث بيتاً، يريد أن يعيش حياة معينة، توجيهكم لو تكرمتم؟
هذا مما يعقد الزواج، ينبغي عدم التكلف ولو استأجر شقة ولو استدان والله يقضي عنه سبحانه وتعالى، فينبغي لأهله أن يعينوه وأقاربه أن يعينوه، وينبغي أن يحسن الظن بالله عز وجل، ولا يشدد بالأمور، فينبغي أن يبادر بالزواج ولو من طريق الاستدانة، ولو من طريق التسامح في الأثاث في شقة البيت أو فلة البيت، لا يتشدد في الأمور حتى يفرج الله الأمور. يعني ليس من الضروري أن يعيش حياة الكمال مع بداية حياته الزوجية؟ ج/ ينبغي له أن يتساهل ويتسامح، ولا ينبغي أن يشدد في الأمور، ولكن بعد ذلك يغنيه الله، كما قال الله: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) سورة الطلاق.