تزوجت منذُ عدة أشهر، ولكن لظروفٍ قاسية أخفيت اسمي الحقيقي وقت عقد الزواج وعقدت باسم مستعار، والسبب في ذلك استخفافي بشأن الزواج وأمره، نظراً لضعف إيماني في ذلك الوقت، ولكن الآن والحمد لله اكتشفت أنني كنت في ضلال، وقد ندمت على كل ما فعلت، وعزمت على التوبة الصادقة إن شاء الله، وقد حيرني أمر هذا الزواج بتلك الصورة؟ فأرجو إرشادي إلى سبيل الرشاد، والله يحفظكم.
هذا السؤال فيه إشكال، وأرى أن يؤجل جوابه إلى حلقة أخرى حتى أتأمله جيداً، وحتى لا نقول على الله بغير علم، فالمقصود أن هذا السؤال فيه بعض الإشكال، ونرى أن يؤجل إلى الحلقة الآتية إن شاء الله.