رسالة إلى ذاتك
الذات أنت من تصنعها و تحدد مصيرها
أنت من تقيمها بمعاييرك الخاصة
هذه رسالة إلى ذاتك :-
إعمل من أجل نفسك وواجه الحقيقة و هو
(تحمَّل المسؤولية )
أكتب في قلبك و اعمل بعقلك : أنا أحب نفسي كما أنا و هو
( قدّر ذاتك أو تقديرك لذاتك )
السعادة في الحياة أن تقتنع أنك محبوب لذاتك و هو
( ثق بنفسك )
أنا على صواب طالما أخطائي لا تتكرر و هو
( تخطِّ الفشل )
طالما أفكر وأتعلم وأعمل ، ستظل حياتي مثيرة ودافئة و هو
(حياة متجددة)
حياة جديدة تبدأ أمامنا مع كل ثانية و هو
(إنجازات متتالية)
مع كل بزوغ فجر جديد ، إجتهد واغتنم فما زال لديك فرصة للتغير و هو أنك
(مازلت تملك وقتاً للتغيير )
إبتسامتك هي أفضل ما يجدد حياتك و هو
( راحة نفسية )
ثقافتك جيش غير منظور ، تصل إلى أهدافها المرسومة في سكينة وسلام و هو
(جمّل نفسك بما حسن )
الإيمان عقل واسع الذكاء ، وفطرة بالغة النقاء و هو
( الاعتقاد الإيجابي)
العقل ............الروح................ الحرية و هو
( سرّ نجاحك )
أعلى درجات النفس هي أنك مسلم تعتنق ديناً فطرياً يحترم الفطرة البشرية و نوازعها الطيبة ، ويحترم العقل الإنساني وأحكامه المنطقية و هو
( إفهم دينك )
الاكتفاء الذاتي ، وحسن استغلال ما في اليد ، ونبذ الاتكال على الأماني هي نواة العظمة النفسية وسر الإنتصار على الظروف المعتمة وذلك لكي
( كي تبقى نجماً )
أرسل باقة زهور لنفسك و هو أن
( تقدّر ذاتك )
خصص لنفسك يوماً من كل إسبوع أو حتى ساعة واحدة يومياً تخلو بها مع نفسك أو تنجز أمرا فيه متعة لك و هو
(إحرص على نسيجك الداخلي)
صيانة الجسم حفاظ على قوة العقل و هو
(إعتن بجسمك)
الثقة بالنفس والتفاؤل بالخير متلازمان فاحرص عليهما و هما
( ذخّر الحياة )
إن الواثق من نفسه يقود الآخرين وهو أن تكون
( كن قائداً)