رسالة إلى ذاتك

الناقل : SunSet | الكاتب الأصلى : امل حياتى | المصدر : www.ebnmasr.net

رسالة إلى ذاتك

الذات أنت من تصنعها و تحدد مصيرها
أنت من تقيمها بمعاييرك الخاصة
هذه رسالة إلى ذاتك :-


إعمل من أجل نفسك وواجه الحقيقة و هو
(تحمَّل المسؤولية )



أكتب في قلبك و اعمل بعقلك : أنا أحب نفسي كما أنا و هو
( قدّر ذاتك أو تقديرك لذاتك )



السعادة في الحياة أن تقتنع أنك محبوب لذاتك و هو
( ثق بنفسك )



أنا على صواب طالما أخطائي لا تتكرر و هو
( تخطِّ الفشل )



طالما أفكر وأتعلم وأعمل ، ستظل حياتي مثيرة ودافئة و هو
(حياة متجددة)


حياة جديدة تبدأ أمامنا مع كل ثانية و هو
(إنجازات متتالية)



مع كل بزوغ فجر جديد ، إجتهد واغتنم فما زال لديك فرصة للتغير و هو أنك
(مازلت تملك وقتاً للتغيير )



إبتسامتك هي أفضل ما يجدد حياتك و هو
( راحة نفسية )



ثقافتك جيش غير منظور ، تصل إلى أهدافها المرسومة في سكينة وسلام و هو
(جمّل نفسك بما حسن )




الإيمان عقل واسع الذكاء ، وفطرة بالغة النقاء و هو
( الاعتقاد الإيجابي)



العقل ............الروح................ الحرية و هو
( سرّ نجاحك )




أعلى درجات النفس هي أنك مسلم تعتنق ديناً فطرياً يحترم الفطرة البشرية و نوازعها الطيبة ، ويحترم العقل الإنساني وأحكامه المنطقية و هو
( إفهم دينك )



الاكتفاء الذاتي ، وحسن استغلال ما في اليد ، ونبذ الاتكال على الأماني هي نواة العظمة النفسية وسر الإنتصار على الظروف المعتمة وذلك لكي
( كي تبقى نجماً )



أرسل باقة زهور لنفسك و هو أن
( تقدّر ذاتك )





خصص لنفسك يوماً من كل إسبوع أو حتى ساعة واحدة يومياً تخلو بها مع نفسك أو تنجز أمرا فيه متعة لك و هو
(إحرص على نسيجك الداخلي)





صيانة الجسم حفاظ على قوة العقل و هو
(إعتن بجسمك)



الثقة بالنفس والتفاؤل بالخير متلازمان فاحرص عليهما و هما
( ذخّر الحياة )




إن الواثق من نفسه يقود الآخرين وهو أن تكون
( كن قائداً)