يَا لَيْتَهَا كَانَتِ
وهذا إخبار عن حال الأشقياء إذا أعطي أحدهم كتابه في العرصات بشماله فحينئذ يندم غاية الندم " فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه ولم أدر ما حسابيه يا ليتها كانت القاضية " قال الضحاك يعني موته لا حياة بعدها وكذا قال محمد بن كعب والربيع والسدي وقال قتادة تمنى الموت ولم يكن شيء في الدنيا أكره إليه منه.