وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ
ثم قال تعالى " وهذا ذكر مبارك أنزلناه " يعني القرآن العظيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد " أفأنتم له منكرون " أي أفتنكرونه وهو في غاية الجلاء والظهور ؟ .