وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا
ولم تكن له فئة " أي عشيرة أو ولد كما افتخر بهم واستعز " ينصرونه من دون الله وما كان منتصرا هنالك الولاية لله الحق " اختلف القراء هاهنا فمنهم من يقف على قوله " وما كان منتصرا هنالك " أي في ذلك الموطن الذي حل به عذاب الله فلا منقذ له منه .