وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ
ولهذا قال تعالى " وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس " وهو الخبال والضلال " على الذين لا يعقلون " أي حجج الله وأدلته وهو العادل في كل ذلك في هداية من هدى وإضلال من ضل .