بتـــــاريخ : 7/10/2008 2:41:41 PM
الفــــــــئة
  • الأســـــــــــرة
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1331 0


    نصائح لك ايها الرجل لتسعد زوجتك

    الناقل : elmasry | العمر :42 | الكاتب الأصلى : samsamara | المصدر : www.startimes2.com

    كلمات مفتاحية  :

    وصايا لتسعد زوجتك


    لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها
    تظل راسخة في قلبها وعقلها .
    وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك
    أن تغفرها لك بقلبها ،
    حتى ولو غفرتها لك بلسانه.




    * أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك ،
    أشعرها أنك تفضلها على نفسك ،
    وأنك حريص على إسعادها ،
    ومحافظ على صحتها ،
    ومضحٍّ من أجلها.




    * تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس
    لتتحدث معها وإليها في كل
    ما يخطر ببالك من شؤون.
    لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه
    عابس المحيا ، صامتا أخرسا ،
    فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!!





    * لا تفرض على زوجتك
    اهتماماتك الشخصية
    المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ،
    فإن كنت أستاذا في الفلك مثلا
    فلا تتوقع أن يكون لها نفس
    اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!




    * كن مستقيما في حياتك ،
    تكن هي كذلك . ففي الأثر :
    " عفوا تعف نساؤكم " رواه الطبراني .
    وحذار من أن تمدن عينيك
    إلى ما لا يحل لك ،
    سواء كان ذلك في طريق
    أو أمام شاشة التلفاز ،
    وما أسوأ ما أتت به الفضائيات
    من مشاكل زوجية !!





    * إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ،
    بأن تذكِّرها من حين لآخر
    أنك مقدم على الزواج من أخرى ،
    أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ،
    فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ،
    ويقلب مودتها إلى موج من القلق
    والشكوك والظنون .





    * لا تذكِّر زوجتك بعيوب
    صدرت منها في مواقف معينة ،
    ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء والمعايب ،
    وخاصة أمام الآخرين .





    * عدِّل سلوكك من حين لآخر ،
    فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك
    بتعديل سلوكها،
    وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ،
    وتجنب ما يثير غيظ زوجتك
    ولو كان مزاحا .





    * الزم الهدوء ولا تغضب
    فالغضب أساس الشحناء والتباغض .
    وإن أخطأت تجاه زوجتك فاعتذر إليها ،
    لا تنم ليلتك وأنت غاضب منها
    وهي حزينة باكية .
    تذكَّر أن ما غضبْتَ منه -
    في أكثر الأحوال -
    أمر تافه لا يستحق تعكير
    صفو حياتكما الزوجية ،
    ولا يحتاج إلى كل ذلك الانفعال .




    * امنح زوجتك الثقة بنفسها .
    لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك
    وخادمة منفِّذةً لأوامرك .
    بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها
    وتفكيرها وقرارها .





    استشرها في كل أمورك ،
    وحاورها ولكن بالتي هي أحسن ،
    خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب.





    * أثن على زوجتك
    عندما تقوم بعمل يستحق الثناء ،
    فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول :
    " من لم يشكر الناس لم يشكر الله "
    رواه الترمذي.





    * توقف عن توجيه التجريح والتوبيخ ،
    ولا تقارنها بغيرها من قريباتك
    اللاتي تعجب بهن وتريدها
    أن تتخذهن مُثُلاً.





    * شاركها وجدانيا
    فيما تحب أن تشاركك فيه ،
    فزر أهلها وحافظ على علاقة كلها
    مودة واحترام تجاه أهلها.







    * لا تجعلها تغار من عملك
    بانشغالك به أكثر من اللازم ،
    ولا تجعله يستأثر بكل وقتك،
    وخاصة في إجازة الأسبوع ،
    فلا تحرمها منك في وقت الإجازة
    سواء كان ذلك في البيت أم خارجه ،
    حتى لا تشعر بالملل والسآمة.






    * إذا خرجت من البيت فودعها
    بابتسامة وطلب الدعاء .
    وإذا دخلت فلا تفاجئها
    حتى تكون متأهبة للقائك ،
    ولئلا تكون على حال
    لا تحب أن تراها عليها ،
    وخاصة إن كنت قادما من السفر .





    * حاول أن تساعد زوجتك
    في بعض أعمالها المنزلية ،
    فلقد بلغ من حسن معاشرة
    الرسول صلى الله عليه وسلم
    لنسائه التبرع بمساعدتهن
    في واجباتهن المنزلية .
    قالت عائشة رضي الله عنها :
    " كان صلى الله عليه وسلم
    يكون في مهنة أهله -
    يعني خدمة أهله-
    فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة "
    رواه البخاري.





    * حاول أن تغض الطرف
    عن بعض نقائص زوجتك ،
    وتذكر ما لها من محاسن ومكارم
    تغطي هذا النقص
    لقوله صلى الله عليه وسلم
    فيما رواه مسلم
    " لا يفرك ( أي لا يبغض )
    مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر .




    * أحسن إلى زوجتك وأولادك ،
    فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول :
    " خيركم خيركم لأهله "
    رواه الترمذي ،
    فإن أنت أحسنت إليهم أحسنوا إليك ،
    وبدلوا حياتك التعيسة سعادة وهناء ،
    لا تبخل على زوجك ونفسك وأولادك ،
    وأنفق بالمعروف ،
    فإنفاقك على أهلك صدقة .
    قال صلى الله عليه وسلم :
    " أفضل الدنانير دينار تنفقه
    على أهلك … "  رواه مسلم وأحمد

     

    كلمات مفتاحية  :

    تعليقات الزوار ()